بات الفحش والشاذ محل تناول اعلامى فسيح ،
وحتما
له مردود سيئ ..!
لاسيما
حينما تكون البيئة متخلفة...!.
ونحن
الآن نعيش سيولة من عينة ( مش ها تقدر تغمض عينيك )...!
وما
يؤلم ان انتشار مساحة الانحلال الاخلاقى والتوسعة له من خلال وسائل الإعلام، والتواصل الإلكترونى الخاص بات يؤتى أكله فيما
نراه ونسمعه. ..؟!
حال ان
تناول الدولة لهذه الظواهر تقريبا غير موجود
حتى أنك
احيانا تسأل مسئولية من هذا ...؟!
وهذا
الطرح قائم حتى الآن
والناس
احيانا تلقى التبعة على جهاز الشرطة ظلما...!؟
فالانحلال
الاخلاقى افرازاته مسئولية أجهزة عديدة فى طليعتها الإعلام وتناوله لمثل هذه
الوساخات التى تتنافى وقيمنا وثوابتنا الأخلاقية الآن بشكل يساعد على نشرها
وتقبلها احيانا...!؟
وهو ما
يلزم معه وقفة
تبدأ
باستراتيجية دولة جامعة بين كافة الجهات المعنية للحافظ على أخلاقنا باعتبار ان
ضياع ذلك يعنى ببساطة انهيار المجتمع. .....!!؟
فنحن
حتى الآن نعانى قصور اعلامى فى تناول مثل هذه الظواهر...
كما
نعانى عشوائية فى المعالجة لغيبة الخطة والتنسيق
؛
أقول
هذا بعد ان لفتنى (والد) بأن ابنتيه خلعتا
الحجاب ....!
وهما من
خريجى الجامعة. .!
كما
لفتنى شاب بأن بعض الجامعيات الريفيات حين يحضرن للجامعة يخلعن الحجاب....!
كما ان
تقبيل الفتاة من خطيبها بالشارع الآن كما قال بات لا يمثل عيب ...!
عموما
لدينا إفرازات تحتاج رصد وعلاج طالما نحن نريد بحق ان نرتقى ببنيان الوطن باعتبار
ان الأساس لابد ان يكون من معين مكارم الأخلاق وهويتنا...
وأحسب
ان《 الأمر جد وخطر 》
ويقينا
ياتى الإعلام فى المقدمة باعتباره مؤثر
خطير وله حتما دور تنويرى وارشادى ...
فهلا
انتبهنا. ..!؟
0 comments:
إرسال تعليق