اغلق الاجتهاد بفعل فاعل؛
فحل
الجمود والتخلف،؛
واصبحنا
عالة...
نقلد
ذاك تارة وذاك تارة اخرى...!!؟
بل
اصبحنا حقل تجارب الاعداء..!!!؟
انه
واقع
نراه.....؟!
؟ #فلماذا
لا نقف على اسباب توقف الاجتهاد..؟
لاسيما
ونحن انطلقنا الان بارادة حرة نحو بناء وطننا وفق هويتنا..
وايضا
مع تربص شرس من اعداء يقفون لنا بالمرصاد يريدون ان يخلعونا من ارضنا بعد ان
تمكنوا بشكل ما من اذابة شخصيتنا الهويتية بل ويعملون على اخراجنا من اسلامنا
الصحيح بعد ان بات هدف استراتيجى لهم...!؟
# بين الحين
والحين ينادى (( السيسى))
بتجديد
الخطاب الدينى ،
ومزيد تنوير فكرى
ويطرح اشكاليات
ووجهته للحل على المختصين للبحث عن افضل السبل
للعلاج...
ولكن
تاتى الاجابة مشوهة....!؟
بين
مؤيد بادلة يراها صواب ومعارض بادلة اخرى يراها الصواب....!؟
دون ان
نصل الى فصل الخطاب وتظل الاشكالية قائمة..؟!
#ولما
كانت متغيرات الواقع باتت متسارعة ،
وما تخلفه من اشكاليات جديدة ومحيرة وتستلزم
اجابات شافية ،
حتى لانقع فى حيرة او شك او فريسةلارباب الضلال والجمود او اعداء الوطن
###من
هنا تاتى اهمية فتح باب الاجتهاد والبحث عن ازالة معوقاته اذا ما كنا بحق نريد ان ننهض
فنحن
نعانى آفات وامراض وعقبات خلفتها موروثات فاسدة وجمود عقيم وسموم اعداء وعقول ضالة
لابد من
ازاحتها وفق منهجية علمية وخطة وطن يريد ان يستعيد ريادته ؛
{ والسؤال}...؟؟؟؟
فى اى
وجهة يكون الاجتهاد...!؟
وباى
ادوات يكون الاجتهاد...!؟
ومن
الذى يطلق عليه بحق المجتهد..!؟
حتما
كلنا يعرف الاجابة...!!؟
او يجب
علينا ان نعرف الاجابة...!!!؟؟؟
****و
الاشكالية اعتقد تتمثل فى غيبة ارادة التنفيذ بشان فتح ابواب الاجتهاد وفق اصوله
وضوابطه،
وان يكون هذا التوجه واقع بيننا ومقدر
وتلك
مهمة دولة وعلماء ومواطنين كل فى اطار رسالته...
وعندها يقينا ستكون لدينا مساحة عظيمة للاراء ،
وتقدير للاختلاف،
وحل للاشكاليات
وجديد
يحسم مشاكل المستجدات
وسيكون
السمع للعلماء المجتهدين مقدر
ولطرح
السؤال (( السيسى))
اجابة...
باعتبار
ان الغاية
رضا
الله والحرص على صالح العباد ونفعهم؛
امتثالا
لقوله تعالى :
(( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا ))
لهذا سادتى ،
نحتاج
ضرورى للاجتهاد
باعتبار
انه مدخل الاصلاح الحقيقى للوطن
فى ظل
عولمة شرسة وفوضى زاحفة تستهدف ذاتنا ووجودنا.
فهلا
انتبهنا... !!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟
0 comments:
إرسال تعليق