على
كاهِلٍ
يَسوقُ
النُّورُ الْمعاني
هَلْ
إِلى الرُّجوعِ خُطانا
أَو
يَجُرُّنا الْحَظُّ
إِلى
الْمَعالي
غَريبٌ
عَلى
رُمُوزِهِ
حَشْدٌ
مِنَ الْأَماني
الْعينُ
تُبْصِرُ
والْقَلْبُ
يَصيحُ
وَمِنْ
نَسْخِ الْقبائِحِ
يَتَأَلَّمُ
و يُعاني
شُعْلَةٌ
رَمَتْ
مِنْ خَلْفِها
أَشْلاءَ
عُمْرٍ
لا
بَقاءَ لِذِكْرِ مَجْدٍ
ولا
جُمْلَةٌ مِنَ التَّهاني
عُلِّقَتْ
بَصَماتُ الْجُهْدِ
على
الشَّوارِعِ
مِنَ
الْأَيَّامِ الْخَوالي
يا
قادِمونَ
لا
تَيْأَسُوا
فَقَدٰ
نَوٌتِ الْإِرادةُ
أَنْ
تُشْعِلَ نُورَها
مَرَّةً
أُخْرَى
فَقَدْ
تَعَوَّدَتْ
مِنْ
دونِ أَنْ تَرى شُكْراً
عَلى
التِّكرارِ
***********
٢٠٢١/٨/٥
0 comments:
إرسال تعليق