كتبت :ا.د أحلام الحسن-رئيس القسم الثقافى
زارت لجنة قطاع الآداب بالمجلس الأعلى للجامعات برئاسة
أ.د. جلال أبو زيد هليل رئيس لجنة التخطيط
بلجنة قطاع الآداب ومقرر لجنة ترقيات الأساتذة بالمجلس الأعلى للجامعات ، وبعضوبة أ.د. كمال غلاب عميد معهد البحوث والدراسات الاستراتيجية لدول حوض النيل جامعة الفيوم ، و أ.د.
عطية الطنطاوي عميد كلية الدراسات الأفريقية العليا بجامعة القاهرة
واطلعت اللجنة بدقةٍ على كلّ الإمكانات المادية
داخل المبني الذي يحتوي على أدوارٍ أربعة ؛ الدور الأرضي الذي يضم مكاتب العميد
والوكلاء وأمين المعهد والهيئة الإدارية ، وقاعة مناقشات ومدرجات تدريسية ، والدور الثاني وفيه مكاتب السادة رؤساء
الأقسام بملحقاتها ، الدور الثالث ويضم
مكتبة كبيرة للمعهد تضم قاعة كبيرة للمصادر والمراجع وأخري للرسائل العلمية .
وقد تفضل عدد من الأساتذة العلماء الأجلاء مثل ؛ مؤلفات العالم الجليل أ.د.
محمد داود ، أ.د. حسن علي أستاذ الإعلام و العميد السابق
لكلية الإعلام بجامعة السويس ، أ.د. محمود يوسف أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة ، والشعراء
الأعزاء د. أحلام الحسن من مملكة البحرين الحبيبة
، د. حسن سلطان ، المستشار عماد فرغلي مجموعة مجلدات " عبد المجيد فرغلي " النادرة ؛ بإهداء مكتبة المعهد مجموعة
من مؤلفاتهم القيمة وعدد من الرسائل
العلمية لتلك المكتبة التي سيكون ملحق بها معمل كمبيوتر ومعمل لغات .
كما يضم الدور الثالث أيضا قاعة مناقشات
، ومدرجات تدريسية مصغرة ، وقاعات
مؤمنة لكنترولات امتحانات المعهد . وقد
خصص الدور الرابع لمركز البحوث والدراسات الإندونيسية بجامعة قناة السويس ،
فضلًا عن وجود قاعاتٍ تدريبيةٍ وأنشطةٍ للمعهد .
وقام أ.د. حسن يوسف بتقديم خالص الشكر للجنة الموقرة
بالمجلس الأعلى للجامعات على تفاعلها الإيجابي، ووجه الشكر لرموز جامعة قناة
السويس على جهودهم الكبيرة ومنهم أ.د. أحمد زكي رئيس الجامعة ، و أ.د. ماجدة هجرس نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات
العليا والبحوث ، و أ.د. محمد شقيدف نائب
رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب وكرم استضافته للجنة وللكوادر التعليمية
والإدارية في معهد الدراسات العليا الأفروآسيوية في مبني رعاية الشباب والمتمثل في
كلّ ٍ من :هدي فرج أمين عام الجامعة ،
والإدارة الهندسية بكامل هيئتها ، وكل السادة الوكلاء ورؤساء الأقسام وأعضاء
هيئة التدريس في المعهد ، وأمين المعهد
وكل أعضاء الهيئة الإدارية والعاملين لهم منا كل تحية وتقدير .
0 comments:
إرسال تعليق