توجد طرق فرعية ترابية تربط بين بعض القرى
احيانا يظهر عليها بعض الشباب ،
ويقومون
{بتثبيت} المارة منتهزين وقت ظهيرة او وقت متأخر من الليل ويسرقون مامعهم ؛
#واجتهدت
ان افهم ذلك فعرفت انه (خلق البعض) ..وللاسف وقع تحت سمعى وانا استبين الأمر
مفردات شبابية وسلوكية عجيبة تحتاج ايضا لدراسة بعد ان وجه إلى الشاب الذى حاورته
عبارة :
《شوف يا طيب....!؟》
فنظرت
إليه مستغربا ومستفهما..؟
فضحك.....!
فقلت : هلا
اطلعتنى على غير ذلك من مفردات التعامل...!؟
نظر الى قائلا :
ماذا ستصنع بذلك ؟
قلت له :
ساضعها أمام خبراء النفس والاجتماع للدراسة لعلهم يصلون الى فهم لتلك المفردات
وابعادها وأسبابها
وأيضا
هجوم بعضهم الشاذ لقطع مثل هذا الطريق الفرعى .....! ؟
هات ما
عندك يا ابنى .....!؟
قال
بيننا كشباب وغيرنا تلك مصطلحاتنا...
يا حاج
،ياحجوج ، ياكبير ،ياصاحبى ، ياغالى، يابرنس
،ياعمدة البلد ، يا إدارة ، يا
واجهة ،
يابارو
، يامعلم ، يا اسطى ، ياريسنا،
يا معلمه ، ياعترة ، يامحترم
، ياطيب.
....
لعلنا
فى حاجة لفهم هؤلاء الشباب ولغتهم تلك وكذا سلوكهم المشاهد ،بشكل علمى
لنصل
إلى وضع
ما يمكن
ان نطلق عليه
《خدمة طريق》
لعلاج الخلل وتأكيد ثوابتنا الأخلاقية ،
باعتبار
أننا جميعا ننشد تحسين أخلاقنا .
0 comments:
إرسال تعليق