باتت الكاميرا متاحة فى يد كل انسان ،
صغير او كبير ،
جاهل او متعلم
،
وكذا تجدها فى
اى مكان او زمان ،
لفتنى صباح اليوم
شابه تقف امام
سيارة فى جانب شارع
كبير
تاخذ صورة
دون نظر لمارة
او سيارات او حتى نظرات الناس ،
فتعجبت ..!!!
ولكن مع تكرار
ذلك فى مواطن عديدة ،
وما اضحى عليه
الفيس من صور ومواقف وغيره ،
بشكل متدفق ،
زال العجب.!؟
لهذا بات (( المحمول )) صديق لايفارق ،
وبات الابتعاد
عنه صعب رغم خطورته صحيا ونفسيا ،
#وطالما بات الامر
كذلك فان حسن توظيف ااصورة اضحى مطلوب ،
ولكن الامر يتفاوت،
فهناك من يسجل ذكرى ،
او يسعد ذاته بذاته
،
او يلفت غافل ،
او يروج لفاحش،
فالصورة عادة هى
اول ما تلفت ( المتابع ) او المتلصص الحسود او الحقود ...
وكل ياخذها حسب
مرآته ...!!!؟؟؟
لهذا فان البحث
عن السعادة الشخصية
من خلال الصورة
امر مرحب به طالما بميزان (( الشرع ))...!؟ اقصد تحديدا
(الاخلاق الكريمة ) .
فلايوجد ما يحول
دون البحث عن
مدخلات ااسعادة
والايجابية ااشخصية
طالما ان ذلك يثمر
خير ونافع
على المستوى الشخصى
والمجتمعى ..
##فماذا لو ان
الدولة قررت ان تاتى بسيارة
تحمل(( معطر جو))
تجوب الشوارع..!؟
او مكاتب الموظفين
.....!؟
او تم تركيب دائرة
بمكاتب الموظفين تبث من خلالها موسيقى تنشط الوجدان وتدفع نحو القابلية للعمل ،
حتما سنتعجب
..!
لكن ايضا سنرتقى..!!!؟
فاااصورة (( مهمة )) سادتى..!
() حتى اننى وقد
طال امام السكن بركة مياه من اثر الشتاء الاخير
لابد ان تهين الحذاء كل يوم بشكل مقزز...!!!
فاجتهدت للتجاهل
حتى لاحظ احد الاحباب فى قريتى ما انا عليه ،
ولفتنى...
فضحكت...!
حتما يقول معقول
مستشار هكذا..!؟
وحتما سيقول غيره
اين سيادته من المحليات!؟
واين واين !؟
نعم ..بح ااصوت..!؟
ولكن السمع الوظيفى
(فاسد )
سوى فقط( بصراحة
)
سيارة القمامة
ملتزمة
حتى فى هذا الوحل..!؟
انها صورة ايضا ايجابية..!؟
الم اقل من قبل
انها
((
فلسفة خاصة ))
للبحث عن ااسعادة
حتى مع الوحل
وايضا تلك الصورة....
() () ()فاجتهد
صديقى حتى لايضيع الوقت
وابحث عن الايجابيات
حتى اذا كانت
فى صورة..!!!؟؟؟
0 comments:
إرسال تعليق