إن الأحداث التي صاحبت التدخل الروسي تدل على نفاق ومكر دول الغرب التي تدعي الديموقراطية وتروج لها.
بعض الشعارات التي كانت ممنوعة في
التضامن مع الشعوب في كرة القدم أصبحت جائزة الآن، وفرض النظام العالمي الجديد
القائم في جميع المجالات، ومحاصرة روسيا اقتصاديا وإعلاميا.
أين الذين ينادون بحوار الحضارات
والثقافات، انظروا ماذا يحدث الآن، تعلموا الدروس من الواقع وليس من النظريات
المبنية على الوهم، التاريخ يصنع الآن.
من حق الاتحاد السوفياتي أن يعود
ومن حق روسيا الدفاع عن أمنها وتاريخها.
الآلة الإعلامية مضللة الآن لما
يجري في الواقع، ووجب التعامل مع الأحداث بمنطق الحق والعدل.
0 comments:
إرسال تعليق