كم قال غيركَ لي "أحبُّك".. موقنا
يسعى
لها، من حبه يتعثر
كم جاء
غيركَ في غيابِكَ عاشقًا
والقلبُ
غيرَكَ لحظةً لم ينظر
إني
أريدكَ والذي خَلَقَ السَّما
لو كان
غيرك في حياتي جوهر
في
القلبِ شيءٌ لا يُقالُ بأحرُفٍ
سينالُ
من قلبي الصغير و يكبر
كيف السبيل
إلى الوصال افيدني
وأبوح
بالعينينِ ما لا يذكر
إني
سُقِيتُ اليومَ من كأسِ الهوى
لستُ
الأخيرَ و ان رايتك تبصر
وعليَّ
أشفقت الجبال وصخرها
أشكوكَ
للرحمنِ إن لم تغفر
0 comments:
إرسال تعليق