بعد
أحداث يناير ٢٠١١
انكشف
الستار عن مخطط
الافشال
والتجزئة ،
وكانت
عظمة مصر بادية وهى تتعامل
مع
أذناب الأعداء
وما
اوسعت لهم إلا لتأكد حقيقة
أن
هذا الصنف ضال و مضل ،
وما
يعلنه خلافا لما يبطنه ،،،
بل
تأكد للجميع أنه كذاب وخائن ومستغل ؛
لذا
كان سقوط تلك الجماعة مدويا وفاضحا ،
وفى
ذات الوقت يؤكد :
أن
مصر دولة قوية مهما مر بها من محن وأزمات ؛
لأنها
باختصار :
«
دولة حضارية »
أى
أنها صانعة خير وجمال ،
مرابطة لنصرة الحق ،
بروح
إنسانية عامة ٠
وما
كان( لفظ) الخونة
يوم ٣٠ يونيو ٢٠١٣
سوى
الحقيقة الناصعة
لمعدن هذا الشعب
الاصيل القائد (والمعلم)٠
واحسب
أن[ خارطة الطريق] التى رسمت آنذاك بعناية
فائقة ،
كانت
من معين هذا
«
الخلق العظيم »
لذا
كان إلتفاف الشعب حول
« القائد
»
الذى
انحاز لثورة الشعب ،
مؤكدا
أصالة المعدن ،
ومصداقية
التوجه نحو
إحداث{
نهضة شاملة}
بإرادة
وطنية حرة٠
وأحسب
أن اليوم [ الاثنين] الموافق
٥
جماد آخر ١٤٤٥ - ١٨ ديسمبر ٢٠٢٣
والذى سيتم فيه اعلان
«. اسم رئيس مصر الفائز »
عقب الانتخابات التى تمت ايام
١٠
، ١١ ، ١٢ من ديسمبر ٢٠٢٣.
وفى
ضوء التوقعات
ومظهر الحب الذى شاهدناه
سيكون
الرئيس هو ذات
[
القائد البطل]
عبدالفتاح
السيسى
الذى
تحمل الأمانة بشجاعة منقطعة النظير وبات فى السجل الذهبى لتاريخ مصر بعنوان كبير
مضمونه :
«
القائد العام للقوات المسلحة المصرية العظيمة ،
فريق اول (عبدالفتاح السيسى)
انحاز
لثورة الشعب المصرى
يوم ٣٠ يونيو ٢٠١٣
ضد
جماعة الإخوان وممثلها فى الرئاسة مرسى بعد أن تأكد أنهم يعملون ضد الوطن »
واحسب
أننا بعد ١٨ ديسمبر
سنحتاج
«
لخارطة جديدة »
تبنى
على ماسبق،
وفى
ظل
()
جديد التحديات والتهديدات التى يتعرض لها الوطن ٠
()
إعادة ترتيب الأولويات بعد نجاح
مرحلة التأسيس
لتعظيم
بناء الوعى
والعزيمة
وفق
عقيدتنا الصحيحة ،
وهويتنا الوطنية
باعتبار
أن الخطر الذى نواجهه الآن ،
يمس.
وجودنا
بعد
أن وضح بجلاء أن الأعداء يريدون الايقاع بنا ووأد إنجازاتنا وافشالنا بكل السبل ،
لذا
فنحن جميعا يجب أن نعمل
مع
القائد ،،،
بتناغم
وتنسيق وتكامل ووعى
لاستكمال
مسيرتنا نحو
بناء
وطن قوى وقائد ٠٠٠!؟
0 comments:
إرسال تعليق