أحيانا
يسرقني الحنين
من
تلك الضحكة ...
يحلق
بي فوق نجمات
همسات
الغصة ...
فأتمايل
كشجرة رقراقه
بين
حنكة القلم وربيع الكلمة .
تدغدغني
غمازات المشاعر
بعصف
رياحين وسندس خلدان
تجاه
شموع المعنى ...
إنني
مُنية الهوّى
اشتياق
الروح
نداء
غرام الأحلام
إلى
أوتار عود ومزمار فرحة ..
وردة
ترتاب الرياح
تختال
مهارة الإقناع
تهدر
إعصار القصور
من
أعالي سنديان المشقة ...
إنه
استبرق نعمان
ياقوت
سنوات الريان
بريق
قنديل السماوات
بين
أحضان وجنتيّ المخملية ...
ألمح
أكاليل رومانسية
انصت
إلى ترنيماتها الساحرة
(بعيد
عنك حياتي عذاب)
الماسية
البهية ...
ثم
أرتشف توت العينين
من
لبلاب جبين الأشعار
وشذى
الأقحوان
نهارا
في بحار الأمسية.
تطوق
فضاء معطفي
وشروق
صحراء
قصائدي
الماسية ...
0 comments:
إرسال تعليق