إني
أحبك و الذي خلق الملاء
لو ان
غيرك في خيالي يخطر
كم جاء
غيرك باسما لي طالبا
عطفي و
ما كنت الذي يتغير
و لقد
شربت اليوم من كأس الهوى
كاسي
اللذيذ و أنت من يتحسر
الحب في
قلبي و أنت زرعته
فعساه
ينضج ب الفؤاد و يثمر
ب القلب
شيء لا يقال ب أحرف
و ينال
من قلبي الصغير و يكبر
كم قال
غيرك لي أحبك واثقا
و سعى
إلى حضني الحنون يغامر
و علي
أشفقت الجبال وصخرها
و هو
الذي بصدوده يتقهقر
و فتحت
للغزل العفيف نوافذا
و فحيح
صمتي ب الفؤاد يزمجر
لا
تنتظر كلمة احبك ربما
تمضي
السنين و أنت من يتكبر
0 comments:
إرسال تعليق