قال استاذى وحبيب قلبى الامام
العارف بالله سيدي الشيخ (إبراهيم البحراوى ) فى
درسه أمس
٢١/١/٢٠٢٤ : حاكيا ٠٠٠!؟
كان يوجد (مجرم)
يرتدى زى (الشيخ) ويطلق لحيته ،
ويظهر للناس
بمظهر الشيخ الواعظ
وهو ذاته يعمل ضمن عصابة كبيرة ويتم تأجيره فى القتل
والتخريب٠٠!؟
وفى ذات الأيام ووفق ما استئجر له من
قتل (إنسان) ووفق ما اتفق عليه كان يلزم أن يحضر رأس القتيل لمن كلفه بذلك ٠٠٠!
وبعد أن فرغ من القتل وضع الرأس
فى(جوال) وارتدى زى الشيخ ،
وركب (اتوبيس عام)
وجاء جلوسه بجوار شرطى معه مجرم متوجه
به إلى قسم الشرطة وكان فى( يده كلبش الحديد ) ،
واثناء ذلك قام (المجرم)المتزى بزى
الشيخ بتجربة [الكلبش الحديد] ٠٠٠!!!؟
بعد إذن الشرطى ،
وحال فتح الكلبش ووضعه فى يده
كسر المفتاح حال محاولة فتح الكلبش ٠٠٠!!!
وبات الكلبش فى يد الشرطى والمجرم
المتزى بزى الشيخ٠٠٠!
وازاء استحالة فتح الكلبش وخطورة ما
وقع
كان لابد أن يتوجه الكل إلى
قسم الشرطة ،
وأمام السيد الضابط المسئول
حكى الشرطى ما حدث ٠٠٠!!؟
فتعجب الضابط ٠٠٠!
وقال لابد فى الأمر شئى وهذا الشيخ
وراءه سر ٠٠٠!؟
وفتح الكلبش وامره بفتح الجوال الذى
بحوزته٠٠٠!
فإذا [برأس إنسان قتيل]٠٠٠٠!!!؟
ومع التحقيق تبين أن هذا[ الشيخ ]
مجرم كبير ضمن عصابة خطيرة ارشد عنها
فسقطت جميعها فى يد الشرطة٠٠!
فانظر كيف فضح الله هذا
المجرم الذى تزى بزى الشيخ مدعيا أمام
الناس الصلاح والهدى وهو من عتاة الإجرام
،
وكيف ساقه الله إلى (كلبش الحديد)٠٠!
وكيف ساقه الله إلى قسم الشرطة ٠٠٠!
وكيف فضحه الله وأودى به إلى السجن ٠٠!
فافهم ان
عين الله تراك ولاتغفل ،
فكن صادقا مع مولاك
باطنا وظاهرا
واعلم أن الله قادرا على كل شيئ ٠٠٠!؟
0 comments:
إرسال تعليق