على السرير تنثال الحكا يات
وعليه تصبح الاماني والذكريات
كان الغراف ....منسابا
حبا وذكريات ...
وكانت لوحة بين الغراف
وعويل الامهات .
وفي التكمله ...كان بردى
وحبيبة ...يمكلها السرير
وحكايات ....الياسمين
وباب توما ...وما تحوي الحكايات ....
كم انت راقيه متعلقه بأبن الغراف
وتشديه الى بردى ...وجميل
الذكريات ....
وصوت مؤذن شامي
واصوات كنائسها بالحب
تتبادل الهمسات
اه ...يا انت متى
تنفضي غبار السرير
ونعود للغة الابتسامات
وانا اليوم ..كما انت
مشدود لمشرط الجراح
وسرير النقاهه
واستذكر
جميل الحكايات
حبيبتي ...انهضي
عزيزتي انهضي
وتحدي كل العثرات
ومخبول بك يختلق
الشماتات
انت الحياة وانت من تقاومي
وهو ممدد....
اه .....شام الجميلات
الاديبات ...المبدعات
اتمنى حال مغادرتي السرير
لك اكون زائرا
وفي جلساتنا سوية
.اذكر كل حكايات الرفاعي
ونهره الغراف....
.....................
10....١....٢٠٢٤...فجر الاربعاء
0 comments:
إرسال تعليق