اجتهدت أن أنطقها ،
إذ المطلوب وفق «المقرر» علينا
ان [ نحفظها ]
فعنونت بما سلف
باعتبار أن « تيليباثى » ٠٠٠!!!؟
أول شريحة إلكترونية تم تركيبها فى دماغ بشرية يوم الأحد
٢٨يناير ٢٠٢٤
بمعرفة شركة { نيور الينك } بالولايات المتحدة الامريكية
حسبما أعلن مالكها :
ايلون ماسك ٠٠٠!
وهذه الشريحة ترسل إشارات من الدماغ إلى الجسم ٠٠!
وتمكن الإنسان من التحكم فى هاتفه أو جهاز الكمبيوتر
الخاص به ،
بمجرد « التفكير »٠٠!
٠٠٠ ٠٠
فإلى أين سيكون مصير البشرية ٠٠!
سيما وأن تلك الشريحة كما [يقال]
ستساهم فى علاج امراض عديدة ٠٠٠!
حسنا أن يتم استخدام مثل هذه الشريحة فى العلاج ٠٠٠؟!
ولكن أليس بالإمكان استخدامها فى «الامراض » او« التدمير
»٠٠٠؟!
فنحن حتى الآن نعانى [كورونا] والتى وفق كثرة من
المعنيين هى نتاج معامل مثل هذه الشركات ٠٠٠!
سيما وأن أصحاب المصانع العسكرية العظمى يعملون بشكل
حثيث ضد «السلام » ٠٠٠!
خاصة فى محيطنا العربى ،
الذى يأتى فى المرتبة الأولى لاستخدام تلك المنتجات
الفتاكة بعد أن رسم له بعناية فائقة
مخطط« الفوضى الخلاقة» ،
الذى من خلاله يتم إفشال الدول ،
وتجزئتها ،
والعمل على تزكية الفرقة بينها ،
بل والتصارع على بطولات زائفة أو طائفية ممقوتة أو
مذهبية متشنجة،
لضمان ما اصطلح عليه :
بالتآكل الذاتى ٠٠٠!
لا اعرف إلى أين سيكون
مصير الإنسانية
مع هذا
[ الوافد الجديد]
٠٠٠؟!
كيف سنتعامل معه ؟!
كيف سيكون حال الإنسان المصرى مع تلك الشريحة إذا ما
استخدمت دون أن تكون لزوما (لعلاج) من مرض ،
فلنتخيل مثلا أن [التفكير ]شيطانى٠٠٠!
فعلى اى حال ستكون الإشارات ٠٠!
وكيف سيكون السلوك الانسانى ٠٠؟!
ألا يجب أن نفكر من الآن فى كيفية
حماية ادمغتنا
وعقولنا من هذا المخترع الجديد الذى حتما سيكون مدمر ٠٠٠!
فى إطار
[هويتنا
وشخصيتنا]
خاصة وأن الذكاء الاصطناعي والذى انطلق منذ فترة قصيرة
أيضا لإفادة الإنسانية قد وصل إلى ما من شأنه أن يدمر الإنسان٠٠٠!
وهو ما حدا بمخترع هذا «الذكاء» ان يتبرأ منه بل ويحذر
من مآلاته ٠٠٠!؟
فإلى أين سيكون المصير
مع
« تيليباثى
»٠٠٠!؟
0 comments:
إرسال تعليق