آصمت فلا يدري
بكم حسادي
المزعجون ب صحوتي و رقادي
دعهم سكارى يلعبون بغيهم
دعهم على هذا الظلام البادي
أفرد جناحك ان آتتك رسالتي
و قل الحبيب على الفؤاد ينادي
آتظن إنك عندما قاطعتني
و تركتني سيضل
شيئآ عادي
أيقنت انك شاردا متبلدا
و مشتت التفكير في ميعادي
و قرأت ب الوجه السموح قصيدة
هذا الذي جعل الفراق إرادي
عد يا صديقي ف الحياة دقيقة
لا تستحق من القلوب جهادي
0 comments:
إرسال تعليق