• اخر الاخبار

    الاثنين، 15 يناير 2024

    المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : فلسفة الوطن القوى القائد٠٠٠!؟

     

     


    لايستطيع أحد ان ينكر أن

       الإنسان

    يحتاج لمأوى ومطعم ومشرب،

    فتلك مقومات معيشته ،

    وهى لاشك تحتاج ( مصنع) (وطريق)

    اى باختصار تحتاج إلى

     أعمال مادية مكلفة حتى تتحقق له (حياة كريمة)

    والحق أن الجمهورية الجديدة ،

     بالعاصمة الجديدة ،

    بفلسفة الواقع الجديد ومتطلباته ،

    افسحت منذ ٢٠١٣ البرامج والخطط نحو

    تنمية شاملةو مستديمة ،

    وفق خطة علمية و منهجية مدروسة ٠

    وبالفعل نستطيع أن نقول:

     فرغم عديد العقبات والأزمات والتهديدات التى بالفعل كان لها أثر فى عدم الإستفادة من الخطط الإصلاحية فى الوقت المرسوم ٠٠٠!؟

    فكورونا ،

    وحرب روسيا بأوكرانيا ،

    وحرب اسرائيل بغزة ،

    وما آلت إليه حروب الجيل الرابع من تدمير لمحيطنا العربى ،

    والأخطر حاليا بعد أن انتهينا تقريبا من نهو الإرهاب بسيناء وتهيىئتها للتعمير ،

    اشتعال الحدود

    سيما الحد الشرقى ومخطط تصفية القضية الفلسطينية على حساب مصر

    بتهجير أهل غزة لسيناء وفق حلم إسرائيل ٠٠٠!؟

    ولذا كانت كلمة مصر ،

    أن ما تفكر فيه اسرائيل مستحيل

    وهو عندنا أمن قومى (وخط أحمر)

    وايضا سد إثيوبيا وعدم الاستماع لصوت العقل والحكمة وسعيها لفرض ما من شأنه التأثير فى

     ( حصة مصر من مياه نهر النيل )

    كما أن قيام مصر بإيقاف مخطط الفوضى الخلاقة فى محيطنا العربى بل وفضحه ،

    وإعلان التصدى له بعد استرداد إرادتها الوطنية الحرة فى ٣٠ يونيو ٢٠١٣ ،

    اوجع الأعداء ولازال ٠٠٠٠!؟

    وما يحدث بغزة الآن المقصود به مصر ٠٠٠!؟

    فالهدف الاستراتيجى لهؤلاء الأعداء ،.بعد أن نجحت مصر فى تأسيس بنية قوية للبناء الشامخ والحضارى ، وتقريبا فى كل الميادين ، هو :

    « التعطيل »

    ثم « الافشال »

    فهم ضد أن تكون مصر قوية وقائدة ٠٠٠!؟

    وأعتقد أن مشروع مصر الآن والمستقبلى

    يتلخص فى :

    كيفية حماية مقدراتنا وانجزاتنا؟!

    ثم كيفية تعظيمها رغم التحديات والتهديدات المحيطة بنا ؟!

    وأعتقد أن« الاستشعار الوطنى »

    العظيم الذى تجلى فى خروجه أيام الاستحقاق الانتخابى الرئاسى ،

    أيام ١٠ ،١١ ، ١٢ من ديسمبر ٢٠٢٣ ، كان بمثابة تأييد[ للخطة الوطنية ]

    فى تحقيق

    النهضة الشاملة ،

    والتى باختيار« البطل » السيسى تواصل

    طريقها نحو

     الجمهورية الجديدة بكل مفرداتها ٠٠٠!

    ### ونحن لاشك نعانى الآن الآلآم والآثار المريرة

     لروشتة الإصلاح الحقيقية،

     وعقبات النهضة العديدة ،

    وبات الإنسان المصرى الآن فى معاناة من نوع (خاص)

    تطلب بحق (حنية)

    ويقينى أن المرحلة القادمة ستشهد متغيرات إصلاحية (جديدة) ،

    تستهدف مشاركة المواطنين آلامهم بصدق ، والأخذ بأيديهم نحو

     (الأمان)

    المعيشى والنفسى ٠٠!؟

    فالاعتناء بالبشر تعليميا وتثقيفيا وذوقيا ضرورة ،

    بل هى الحصن الواقى من فيروسات

    حروب الجيل الرابع والخامس ٠٠٠!؟

    ومن ثم فإن تزكيته وتفهيمه

    بالقدوة

    والأعمال

    والحنان

     والرحمة

    والتكافل

    كلها سبيل قوة الجمهورية الجديدة بل

    هى عين

    فلسفة الوطن القوى القائد٠٠!؟

    • تعليقات الموقع
    • تعليقات الفيس بوك

    0 comments:

    إرسال تعليق

    Item Reviewed: المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : فلسفة الوطن القوى القائد٠٠٠!؟ Rating: 5 Reviewed By: موقع الزمان المصرى
    Scroll to Top