نسأل الله تعالى العفو والعافية
وسوء الخاتمة ٠٠٠!
ماذا تريد بعد الستين٠٠٠٠ ؟!
ماذا تريد بعد أن بلغت قمة العمل ٠٠٠!؟
الإجابة الصحيحة ،
النجاة والفوز فى الدارين
ومن المؤكد أن للفوز
سبيل يسلكه الإنسان
كما للخسران أيضا ٠٠٠!؟
والمفروض أن الإنسان طوال عمره
[ يزرع ]
فإن كانت الزراعة طيبة فالاثمار
طيب ،
ويتجلى في كلمة طيبة،
أو أمر بمعروف ،
أو نفع يقوم به لأسرته ومجتمعه ،
أو إصلاح يقوم عليه ٠٠٠!؟
والأمر الآن
بات جد وخطير،
لا يحتمل الهزل أو التهاون ٠٠٠!!!!؟؟؟؟
فقل للسان ماذا تريد ان تقول ٠٠!؟
وقل للقلب ماذا تريد ان تعمر ٠٠!؟
فإذا كنا بحق
اصاحب رسالة،
ونبتغى النجاة من هذه الفتن
فلنجتهد فى إصلاح أنفسنا أولا
و لانتوانى عن إتيان الخير،
وهذا لايكون الا بضابط الشرع
نعم ضابط الشرع ٠
اى الكتاب والسنة،
وتكون الإجابة صادقة وأمينة على:
ماذا يريد الله منا؟!
ماذا يريد رسول الله
صلى الله عليه وسلّم منا ٠٠!؟
الأمر ليس سهل باعتبار الأعداء
للاستقامة كثر
فلنجتهد للتعرف على
[الحق]
فإذا ما عرفناه
فلنتعامل بمقتضاه فقط ٠٠٠!؟
وكما قال الامام على كرم الله
وجهه
[ اعرف الحق تعرف رجاله ]
اليوم لفتنى المولى عز وجل وهو
يخاطب نبيه (صلى الله عليه وسلم )
فيقول :
(( يا أيها النبى جاهد الكفار
والمنافقين
وأغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير ))
أيها القائد ؛
يعوقك عن الإصلاح صنفين :
(١) الأعداء
(٢)والمنافقين
فانتبه لهؤلاء ولهؤلاء
لاسيما وقد تمكن {أرباب النفاق }
وباتوا ينادون بما تقول ويفعلون
خلاف ذلك ٠٠٠!
إنهم يفسدون باحتكار ،
باستغلال ،
بسوء إتخاذ القرار ،
ببث الشائعات وروح اليأس ٠٠٠٠!!!؟؟؟
فاجتهد سيدى للاتيان ب
[الاخيار]
{ الذين يصلحون من الناس
إذا تفاسدوا
اولئك سيدى
حقا
خصائص الله فى خلقه
فهم الطلب
والمطلوب
فلنكن سادتى جميعا
من خصائص الله فى خلقه ٠٠٠!؟
0 comments:
إرسال تعليق