هو
أصالة (قائد)
فهو
خريج عرين الوطنية المصرية
(الكلية الحربية)
وبشهادة قادته
هو نموذج للانضباط ٠
متفانى
فى أداء الواجبات
التى تسند اليه،
صاحب
رؤية ،
شجاع
فى اتخاذالقرار ،
يمتلك
حس توقع موفق
معينة بصيرة،
لانه مؤمن يخاف الله تعالى ٠
شخصيا
سادتى
أحبه
واؤيده ٠٠٠
ولا
أبالى
فأنا
عاشق
لمصر
وكل من يحبها ويجتهد لرفعتها ويزود عنها ٠٠٠
لا أنسى
ابدا
القائد {عبدالفتاح
السيسى}
حين وقف
يقول
وهو
(وزير
دفاع مصر)
إن هذا
الشعب لم يجد من يحنوا عليه وقت أن ضاقت
علينا الأرض بصنيع تجار الدين من جماعة الإخوان فترة حكمهم ٠٠٠٠
فكان
شجاعا فانحاز لشعبه
حين
نادوا عليه غير مبال بما يمكن أن يتعرض له إيمانا بعدالة قضيته ،
((الوطن))
والزود عنه ،
والحفاظ على وجوده وحدوده ٠
اتابع
هذا القائد بحس مواطن
محب لترابه متمنيا
رفعته ونهضته ،
فأراه
صريحا
قويا شجاعا وهو يحادث
بنى
وطنه بالحقائق ،
حتى ولو
كانت مرة ،
ولاتتفق
والسياسة بمعناها المتداول لدى الأغلبية ٠٠٠٠!
فلا
أنسى وهو يقول أنا رجل ((عسكرى))
مش (سياسى)
،
وهو
يتحدث عن ألاعيب البعض من الاشرار والأعداء يبتغون سلامة الوطن ،
اى أنه
رجل مرابط
يعيش (بالقسم) الذى قطعه على نفسه
قولا
وفعلا ،
مدافعا عن الأرض والعرض ,
لا يترك
سلاحه قط
ولسان
حاله النصر أو الشهادة ،
إنه
سادتى
تربية الجندية المصرية العظيمة ٠
خير
اجناد الأرض ٠
انا
اكتب الآن
وهو بما
قام به منذ ٣٠ يونيو ٢٠١٣
يؤكد
بجلاء
انه بحق
قائد بطعم زعيم ٠٠٠٠!!!؟
سيقولون
اننى مبالغ أو مطبل أو ٠٠او٠٠
والأمر
ببساطة لمن
يعى ويفهم واضح،
فالزعيم
سادتى
هو من
يسبق بنى وطنه بخطوة ،
فى طريق
رفعته وصون كرامته ٠٠٠!؟
فهذا
البطل آثر أن يختار مواجهة تحديات الوطن بخطة إصلاح حقيقية مهما كانت الظروف ؛
إيمانا
منه
بأن البناء لابد أن يكون على قواعد علمية صحيحة٠٠
بعد أن
أعلن بشجاعة
تحرر
الإرادة الوطنية ؛
هذا
البطل سادتى
كان
واعيا لمخطط
(إسقاط
مصر)
وفق
مارسم فى مراكز الفكر (الصهيو /أمريكا) بشأن تفتيت الدول العربية وإعادة تجزئتها
على أسس عرقية ومذهبية ودينية لضمان استمرار ضعفها
لصالح
اسرائيل صنيعتهم الاستعمارية ,
فلاعجب
أن نسمع (بايدن) اليوم وهو يقول :
لو لم
تكن هناك دولة يهودية بفلسطين لسعت امريكا لإيجادها ٠٠٠!
باعتبارها
الضامن للمخطط إياه ٠٠٠!!!
ولذا
كان البطل واعيا منذ أول لحظة لتسلم مقاليد الحكم ،
فسعى
بكل قوة وهمة لتقوية جيشنا العظيم ومده باحدث الأسلحة
وتنويع
مصادرها ،
وإنشاء
قواعد عسكرية جديدة،
لتأمين
حدودنا والزود عن وجودنا ٠٠٠!
وتحقيق
الردع لمن يفكر فى تجاوز الحدود ٠٠٠!
وكانت
معركة مواجهة الإرهاب فى سيناء
التحدى
الأكبر لهذا البطل ،
إدراكا لإبعاد مخطط صفقة القرن ،
وما وعد
به الخائن (د٠مرسى) أمريكا وإسرائيل من
إنشاء ولاية إسلامية (يجتمع فيها الدواعش إياهم )٠؟!
وكذا
الفلسطينيين بديلا لدولتهم ٠٠٠!؟
وكذا
منطقة عازلة مع هذا العدو الصهيونى ؛
لذا كان
البطل رائعا وهو
يربط
سيناء بالدلتا ويمد يد التعمير إليها بقوة ٠٠٠!
وكان
متفوقا وهو يلتقى
وزير
خارجية أمريكا ٠٠٠!
والمستشار
الألمانى ٠٠٠٠!
برفضه
المخطط المشار إليه
بكل قوة ووضوح
مطالبا
الشعب (تفويضه)
وباعتبار
أن
الأمن القومى المصرى
خط أحمر ،
ولا
تهاون فى الحفاظ على
الأرض والعرض٠
سيدى
القائد البطل
الافعال
على مدار الوقت
وحيال
الأحداث
تؤكد
أنك قائد بطعم زعيم
فواصل سيدى
فنحن
معك ٠
0 comments:
إرسال تعليق