سيكتب
التاريخ بأحرف من نور أن غزة وحدها واجهت كل القوى الاستعمارية
وماتمتلكه من أسلحة الدمار الشامل وصنعت
المعجزات ، و العالم بآسره
يتابع. في
ذهول مشاهد تجعل القلب يقطر دما و هاهي اليوم تقدم أشلاء ودماء أبنائها كثمن باهظ مقابل انتزاع الحرية.وإستعادة
الوطن المسلوب
لم تعد
تنتظر اي مقاتلين أو منددين إنها تقاتل
و تضمد الجراح وتوقف النزيف
ثم تبني وتشيد ما هدمت الحرب وستبقى صمام أمان لمن حولها حتى وان خذلوها حكام و شعوب الأرض .
0 comments:
إرسال تعليق