عندما يتعرض الأمن القومي لمصر للخطر لامجال للتسويف أو الإبطاء .في اللحظات الفارقة يكون الحياد خيانة والصمت عار . نحن جميعا خلف القيادة الحكيمة لمصر .بكل مانملك بالنفس وبالمال ولن يكلف الله نفسا إلا وسعها . واهم من يظن أن الشعب المصري يحتاج الي توجيه أو حشد فهو رهن اشارة من رئيسه القائد الوطني / عبد الفتاح السيسي الذي تكلم وهو عندما يتكلم فهو صادق هذا مانعرفه
ويعرفه
كل العقلاء والحكماء . في تصريحاته الواضحة قال الرئيس / السيسي أنه يقف بالمرصاد لسياسة
التهجير للأشقاء في غزه التي تنتهجها إسرائيل من خلال أطنان المتفجرات التي ألقت
بها علي رؤوس الأبرياء العزل .بالفم المليان وبوضوح نحن رهن اشارة الوطن وشعبنا
قادر علي كسر الغطرسة الصهيونية التي لاتعرف الرحمة ولا تعرف المواثيق الدولية .
إنهم قتلة الأطفال والنساء والثكالي .وهم من تعددت جرائمهم منذ عام ٤٨
وحتي اليوم لن ننسي مافعلوه في دير البلح ولن ننسي جريمتهم في مدرسة بحر البقر وفي
ابو زعبل . لن ننسي المذابح الموثقة في
قانا الأولي والثانية .
ولن
ننسي جريمتهم في حق الأسري المصريين عندما داسوهم بالدبابات وهم أحياء لاحول لهم
ولاقوة .
فلتساند
أمريكا إسرائيل ولها الخيار في استخدام الفيتو فنحن نعرف أنها الكيان اللقيط
المدلل والذي يحظي بالدعم اللامحدود ولو كان هذا الدعم المادي والمعنوي لقتل الشعب
الفلسطيني الرازخ تحت نار الاحتلال منذ ثمانين عاما .
حتما
وأبدا سيخرج المحتل الغاصب حيث أتي وستبقي فلسطين عزيزة أبية ..
فقضية فلسطين عادلة وقدر الله أن الغزاه دائما إلي
زوال ووعد الله لايخلف .
حفظ
الله مصر وحفظ رئيسها وجيشها اللهم أمين ..
**كاتب
المقال
كاتب
وباحث
0 comments:
إرسال تعليق