مَرَارَة الْوَدَاع ..
وَدَاعًا لِمَنْ أَرَادَ فِرَاقِي
وِدَاعَ مَنْ قَلْبِي
وَهُوَ غَيْرُ راضِي
مَرَارَة الْوَدَاع لَك
مِن أعماقي
وَدَاع . . .
لأعز وَأَغْلَى أَحْبَابِي
لِمَن بَاعَنِي
وَاشْتَرَى فِرَاقِي
مَرَارَة وَدَاعَة . . . . . . . .
عزائي ومصابي
هُو حُزْنِي وعذابي
خَيْبَة أَمَلِي
وَفَرْحَة شماتي
وَدَاعًا . . .
وستبقى تَرْقُد تَحْت الصَّبْر دمعاتي
أَنْتَ مَعَ نَبْض قَلْبِي
وآهاتي
لَك وَحْدَك . . .
أَعَزّ تَحِيَّاتِي
بَعْدَك . . .
أَنَا جُثَّة هَامِدَة لَا أَشْعُرُ
بحياتي
0 comments:
إرسال تعليق