تحتفل
مصر والامة العربية بذكرى نصر السادس من اكتوبر ال 48
وهى
الان تعيش ملحمة بناء شاملة
يقودها
الرئيس السيسى بعد ان اختاره الشعب لتلك المهمة
ولعل
مشاهد الانجازات ،
التى تحققت منذ
30 يونيو2013 وانبهار كثيرين بهذا ،
يؤكد اننا الان نعيش معركة من نوع اخر
عنوانها ( مصر الجديدة
)
نعم
معركة
تدشن لاعادة مصر لريادتها
كصانعة
حضارة ،
معركة
عنوانها ،
العمل
والامل ، ووقودها وعى وايمان
معركة
عنوانها ،
اننا
نستحق ان نكون فى المقدمة ،
لاننا
دعاة سلام وخير وبناء
ويقينا
فان روح المرابط
التى
يتحرك بها هذا القائد ومعه كل المخلصين ملهمة
ومن ذات
جينات المعين الاخلاقى العظيم المميز لتلك الامة والتى هى
كنانة
الله فى الارض ،
بل انها
بحق امتداد لذات روح المرابط الذى انطلق يمحو مالحق بنا من عار عام 67 ؛
كما ان
المكاشفة وحسن التخطيط والدفع بالكفاءات والمنهجية العلمية جميعها كانت منطلقات
اكدها الزعيم ناصر ،
الذى
ملك شجاعة نادرة فى تخطى اثار الانكسار بشعب عظيم التف حوله واكد حتمية الانتصار
وكامل دعمه لجيشه العظيم
والنصر
المبين ،
لاننا
على الحق ،
واستطاع
الزعيم السادات ،
ان
يستكمل الملحمة بعد ان حققت مرحلة حرب الاستنزاف دورها فى تحقيق النصر العظيم بحكمة وقرار فاجئ العالم ،
ووضح
للعالم ان الجندى المصرى
خير
اجناد الارض
مصداقا
لقول رسول الله
صلى
الله عليه وسلم
وتمكن
هذا البطل ،
باقتدار وبذكاء،
بلوغ السلام الذى اعاد به الارض المحتلة ،
واعاد
معه مصر لريادة من نوع ابهر العالم ،
وهانحن
نواصل مشوار البناء ،
مع قائد
اخر من ذات طراز هؤلاء العظماء
بعد ان
تمكنت مصر من استعادة ارادتها وبعد ان تغلبت على مخطط الاشرار الذين كانوا يريدون
لنا السقوط والفوضى
ليتاكد
للعالم ،
انه كما
ثبت فى اكتوبر 73 ان هناك جندى مصرى جديد
انه
ايضا توجد ( مصر جديدة )
الان
يقودها
بطل مرابط من طراز
رجالات
اكتوبر العظماء.
وليظل
العطاء موصول .
ودائما
النصر لمصر
0 comments:
إرسال تعليق