الظلم
يسرق له نجوم الليل لا تبدي ولا
و يحتفل فـ الليل ربي لا سقاه
و الصبح دائم يتبع نهح العدامة و
الغوى
يسير مع الباطل و هو ما قد دعاه
و أنا مطنن لي ولا حاجة في
الساحة سوى
الصبح جنب الليل جرعنا وباه
ولا لقيت حاجة تبشرني بما يأتي غدا
و لا لقيت فرصة لما قلبي نواه
حتى السياسة فاشلة ولا تحقق مستوى
ما غير جمع الدعم من مال الزكاة
ذيما عرف طعم العنب لا يحسب إنه قد
جنى
و ذي تبدل موقفه وصلت يداه
هذة نصائح قلتها بعد التحري و العناء
و خطها حبري و حقق فـ المواقف مستواه
الأولة / الظلم لا تفرح بصوته و
النداء
ولا تصعر جبهتك لشخص تتحاور معاه
و الثانية سامح لمن جر المصائب و
الغوى
و أبقى كبير القوم ذي يظهر ولاه
و الثالثة أحفظ صلاتك لا تضيعها سدى
وصلها في وقتها جيب المؤذن في نداه
و الرابعة لا يرتفع صوتك على صوت
الملأ
خل الهداوة موقفك و الشوم لا تتبع
هواه
و الخامسة الصدق تاج الراس يعطيك
الحلى
أسمع صدى صوت المواطن في صداه
و السادسة حفظ الأمانة و الصراحة و
الوفاء
أعرف بقدر الجار ذي ساكن معاه
و السابعة خل الصداقة نقش في عرض
الصفاء
و وصل الصاحب إلى آخر مناه
حط التشدد جانباً و خل تطويل اللحى
السر في المؤمن إذا ربك تقبل له صلاة
0 comments:
إرسال تعليق