لست
ابالي بجرعات المر اتجرعها ....
ولا
بثقل الهموم على الاكتاف ترمي اثقالها....
في
الكتاب قد خط قدري ....
وعلى
الصبر مبدئي ...
حياتي
اعيشها....
بتبصرة
اسير في نهج الثبات...
وعون الله ثبتها....
بالصفاء
نطفيء نار القلق.....
وبآيات الله الحكيم ندحرها....
تخونني
الذكريات وعنادها .....
لألتقي
بالمفترقات ، في الافكار
انسجها.....
بين الضياء والظلمة بعض كلمات....
نكتبها
....
فتزف
الحروف تشق السطور تزلزلها.....
ويح
نفسي ضاع الاخلاء والاحبة....
من
اجل دريهمات نعدها.....
فغدوت
وحيدا مسدلا ستائر العز ...
كنت
أخبئُها....
الملم
شتات الايام....
منذ ازمنة مضت وأعدِّلُها....
ماض
في طريق الخير ....
تدللني
تارة واخرى ادللها....
كطفل
صغير يحن لأمه فيقبلها....
كثُرت
الجراح....
وما
عادت العين تكفكف دمعها....
متى
افكر ...فيها لأضمدها.....
مات
الحلم والإحساس بالنصر ....
على
الحياة..... وابالسها....
لا
أسمع طيب الكلام ولاعبارات....
للزمن
احفظها....
عرفت
نفسي ابيا......
فمن
ذا الذي يذكرني بخير ......
ومن
ذا الذي يسرق....
مني الاحلام الوردية فيزهى بها....
مثلي
مثل قلاع اجدادي تحطمت ...
فمن
ذا الذي يرممها......
........................
يتبع
0 comments:
إرسال تعليق