اتمنى ان يقرأ فخامة الرئيس السيسى
كلمتى.
..
فسانقل
له وجع ( مواطن بسيط ) التقيته مصادفة
فهو من
إحدى القرى الفقيرة...
ويعمل
نجار( بمعدات بسيطة)
ينتقل
بها من هنا الى هنا
أقرب إلى صنع (عشة فراخ) او(طبلية) وأحيانا ( دولاب
بقالة)...!
اذليس
لديه ورشة او طموح..!
والعجيب
انه يحب الشعرالعامى ويبرطم به....!
ويعشق
مصر فهو ،
رافعا لعلم وطنه دائما
بل يضع
صور رئيسى مصر ( عبدالناصر والسادات ) على كشك له لكن لم المح
(صورة مبارك) وكان ذلك من قديم اما صورة
السيسى فقد وضعت بالبزة العسكرية بشكل ملفت فاضحى مسموعا بأنه (سيساوى)
رأيت
ذلك 2013 ...
وكان
نشطا فى 30 يونيو 2013 ويمر على الناس داعيا إلى تحرير مصر من عصابة الإخوان كما
كان يقول فهو يكرههم ، ومعروف عنه انه يعادى من يعادى مصر او يتلسن على رئيسها..
#باختصار
هو (مواطن بسيط) عاشق بالسليقة لتراب وطنه...
ومعروف
بأنه ( وطنى ) ؛
# فقدسمع
امس صبى ينادى على (الاسطى على )( بالقهوة) التى بجلس عليها مناديا
:-
. [ المعلم
عايز( قهوة زيادة )
والمستشار ( قهوة مظبوط )] بورشة المعلم العجوز - الذى
توجهت اليه لصنع مكتبة للمصاحف بالمسجد -
وهو
النبيه ففهم كما قال لى اكيد انه ( المستشار حامد
)
الذى لم
يأت للقرية منذ سنوات طوال...!
فنهض من بين (شلة القهوة) وكان الوقت مبكرا وجاء
ليسلم على شخصى ويشتكى حاله....؟؟؟!!!
حتى انه
جاء بكوب الشاى معه ، والتصق بى دون (مراعاة لتباعد كورونا)..! ...باكيا من ضيق
الحال..! وامتعاضه من سلوك أجهزة المحليات..!
وايضا غيرها
كانت
لديه 《مقدرة》..! وأنه وصل لكراهية تلك الأجهزة
لظلمها .. ...!!!؟
فانتبهت
اليه منزعجا..!!! وانبريت شارحا ومبسطا
وساعدنى
( عجوز )،
فقال الآن استراح قلبى...
ولكن
انا لم أعد اجد سبيل للقمة العيش بعد ان سدت تقريبا كل الأبواب......!!!؟
###بصراحة
فخامة الرئيس ...
اتمنى
الاستماع من شخصك للبسطاء فحتما سيكون لكلامهم ( اثر مختلف عن أثر التقارير
المكتوبة ) ؛
وانت المؤمن الصادق الشجاع ؛
والتعرف
على سلوك بعض الأجهزة ( المنفرة احيانا والمتجاوزة احيانا أخرى )
فالأمر يحتاج مراجعة بمشرط ( جراح متخصص )
لإزالة
فساد تلك الأجهزة على وجه عاجل ،
بعد ان باتت تجاوزات البعض من شأنها أحداث هذا 《الانسداد
النفسى الخطر》، وضياع مثل هذا(
الوطنى المخلص البسيط )
وبروح
{ العدالة الناجزة }
كما ان
الإعلام لدينا ،
سيدى ،
لازال
دون المطلوب بشأن مجريات واقعنا وافهام البسطاء ،
《طبيعة المعركة》 التى
نواجهها ،
والتى فرضت علينا الاستعانة،
《 بالقوات المسلحة》 حتى الآن
فى المشاركة بشأن تغيير وجه التخلف المدنى وتعميره فى وقت سريع
بعد ان
بات 《استقرار الداخل》
شاغل حروب الجيل الرابع
وان
تمتين
《 الجبهة الداخلية》
ضرورة تحتمها مقتضيات الامن القومى والمصلحة
العليا لمصرنا الحبيبة
سيدى
الرئيس ..
اتمنى
لكم التوفيق والسداد
وأن
تلقى رسالة
.《 المواطن
وطنى》 سمعا واجابة بعد ان بات يشتكى بشكل يمثل خطر...!؟
اللهم
بلغت اللهم فاشهد.
0 comments:
إرسال تعليق