وزير
التعليم فى أول تصريح له بعد امتحانات
اللغة العربية بيقول:-
صعوبة أو سهولة أسئلة الامتحان موضوع أكاديمي
بحت ولا نود التعليق عليه ولا يجب تناوله من غير المختصين."
......................
تعليقنا
مختصين
مين يا عم الحاج ..ده اللى حاطط الإمتحان فاشل بإمتياز وده شغل فذلكة على الطالب ..لما
يحط 5 موضوعات قراءة متحررة منهم قطعة
يمارس فيها ومن معه عقده النفسية على الطالب ؛تبقى دى كارثة ..وادعوك لقراءتها
وعليك أن تقول لنا ماذا استفدت منها ؟!
فما
بالك بطالب معاه 6 سؤال عاوز يحلهم فى 3 ساعات ..بالله عليك ده تعليم.
*النقطة
الثانية لما البيه ولا البهوات يضعوا جمع كلمة "حليب" ؛أقسم بالله فى كل
قواميس اللغة العربية بحثت عن جمعها لم اجده .
واخذتها
بالقياس ..قلت تيبقى على وز ن "رغيف" وجمعها "أرغفة" ؛تبقى
حليب "احلبة" ..بذمتك وديانتك فيه طالب هيفكر كده ؛إذا كانت القواميس
فشلت يبقى الطالب اللى هيبقى صح ويجيب عليها صح.
*يا
معالى الوزير دائما كلامك كبير "مختصين ..اكاديميين ...وغيره وغيره..دى أول
دفعة مظلومة ..قلت لا بديل عن التابلت وعملت اختبارين به ،وبعد كده قلت لا هيتحنوا
"البابل شيت" ولغيت التابلت ،لو جبت واحد من بلاد بتركب الأفيال هيقولك "نظام
التابلت فشل" والدليل"البابل شيت"..ايه لزمتها الهيصه اللى عملتها
على مدار الثلاث سنوات ،ونطور التعليم ونلغى الدروس الخصوصية ..وفى النهاية لا
طورت التعليم ولا لغيت الدروس الخصوصية ؛بل أفشلت التعليم ؛وفتحت ابوابا للعاطلين
ليمتهنوا مهنة من اشرف المهن وهى التدريس "وأصبحت مهنة من لا مهنة له وى
الصحافة بالظبط"
اعتقد
أن حضرتك متابع لمواقع التواصل الإجتماعى ..الم تشاهد كمية الإعلانات عن الدروس
الخصوصية حتى الطلاب فى الكليات أعلنوا عن حجز للدروس الخصوصية ..حتى بتاع هندسة
وتجارة وحقوق وتربية فكرية وعمال النظافة ..الكل اعلن دخول سباق الدروس الخصوصية .
*هذا
ما جنيناه منك ومن فكرك ومن تطويرك .
0 comments:
إرسال تعليق