بصمتٍ بكتْ وباعتْ حُلِيِّها
وقالت لٍمَ البيع لايشبه
الشراء
ياليتَ الحلي تبيعُني حسنها
لعشتُ أيام عمري بنعيمٍ
وثراء
وأهيم كعاشقة تغني
بأحلام الليالي َوسرور
البقاء
وبقربي فاتنات المدينة
عاشقات سائحات
بحياء
أسيرة بماض أوهامٍ ونفسي
تخيرني بين الهباء
والهناء
فيراني حبيبُ الأمسِ ضاحكةً
وأنا له الشهباء
والصهباء
يكلمني بغزل شغوف
فيخفق القلب خفقة
الاغراء
تسرني ملامح فرحته
كمسرة أحباب
سعداء
لهفة تساورني بالعناق
فتعومُ روحي في عالم
البهاء
وأنسى كل أقوالي
وحكايات أمسي ولغة الغرباء
0 comments:
إرسال تعليق