المشهد الوطنى
لايحتمل
وجود إعلام كسيح
•••!
فاقد الروح والرؤية؛
فالمعركةالتى تخوضها
مصر منذ
احداث ٢٥ يناير
٢٠١١ ؛
معركة مصيرية
•••
وما ثبت بالعقل
والنقل كما يقول أهل الفقه
ان مصر تتعرض لمخطط
افشال
واضعاف وتقسيم
؛
نعم مؤمراة خسيسة
تستهدف
إيقاف نهضتها وريادتها
الحضارية ؛
وان هزيمة هذا
المخطط
فى ٣٠ يونيو
٢٠١٣
لم ولن يوقف أهل
الشر ؛
سيما وان مصر قررت
ان تنهض وتتبوأ
مكانتها ؛
ورغم ذلك فللأسف
لازالت المؤامرة
ولكن بأدوات
ووجوه مغايرة لما سبق
كما يقال
( السم فى العسل)
ولهذا نرى حجم
الشائعات والتيئيس والتشكيك لاتتوقف باعتبارها احدى أدوات التغييب العقلى •••
او بالأدق الاستلاب
العقلى ،
باعتبار ان ما
يقوم به ( أهل الشر)
وفق أسس وقواعد
وايضاً قناعات
مع الجهلاء تؤدى
مفعولها؛
#لهذا فان الإعلام
المصرى بصراحة
حتى الآن دون المعركة
التى نواجهها؛
وحينما تكون المعركة
التى نخوضها
وجودية
تتعلق بالأرض والهوية؛
فان منافذ المعلومات
والمعارف
والتوعية والعصف
الذهنى وإفساح
المجال لأرباب
الفكر والإصلاح يضحى
ضرورة باعتبار
ان المنشود
عقول واعية ناضجة
وقادرة على الإبداع
والمواجهة؛
نعم نحتاج عقول
مفكرة تطرح مساحات
رحبة للنقاش لكل
القضايا الشائكة التى نواجهها الآن بحثا عن الحلول وايضا
تحصين العقول بما
هو كاف لدحض
أعلام الاعداء؛
وتزداد الخطورة
الآن ونحن نعيش
عولمة إعلامية
مفتوحة تحمل كل الآراء الغث والسمين ؛
بما يستلزم وجود استراتيجية إعلامية
متواكبة مع نواجهه
تحمل سياسات و
برامج حوارية
مع خبراء
يملكون الحجة والرؤية
؛
إعلام مقبول يتحدث
بلسان الحداثة
والمطلوب من المجتمع
٠٠٠
ياسادة
لم نعد فى حاجة
إلى إعلام الموظفين الكسيح الفاشل والعقيم ؛
فالانتصار يبدأ
باعلام قوى
يقود الرأى العام
لما يخدم صالح الوطن وهو الآن
يخوض معركته الوجودية
؛
نعم نحن فى حاجة
إلى
لياقة إعلامية
حقيقية وجريئة
تتناسب والمعركة
التى نخوضها
فالأمر جد والوعى
ضرورة••!?
فمعا إلى لياقة
إعلامية
فالمعركة تستلزم
ذلك ••
0 comments:
إرسال تعليق