تقريبا مع العولمة المنفلتة؛
ستسقط الكثير من القيم والمبادىء
وقد تكون نهاية ما يسمى
بالأمم المتحدة عن قريب؛
فى ضوء العجز المخزى ازاء
جرائم الاحتلال الاسرائيلى؛
وسياسات الولايات المتحدة الأمريكية
( الترامبية)؛
فالاشتعال متواصل من عسكرى الى تجارى إلى
دينى إلى •••الخ
وبات الحفاظ على
الدول الوطنية بحدودهاوهويتها
فى مهب التغيير ؛
ومشهد العالم العربى
فاضح•••!?
واضحت اسرائيل الآن
قوة معتدية
مدعية الكذب والزور
متدثرة بامريكا؛
يدشنان لحقبة استعمارية جديدة
بمفردات
{ الاستحمار} ••••!!!?
######تأمل ••••
اسرائيل ومن خلفها امريكا
ودون اكتراث لحقوق او قوانين او منظمات
اممية وقرارات دولية تقول:
()
لاتوجد دولة اسمها فلسطين
() القدس عاصمة اسرائيل
() الجولان جزء من اسرائيل
() دين أبوكم ياعرب اسمه
ابراهام
() الفوضى ياعرب دستوركم الجديد
()
السلام الصهيونى فريضة واجبة يجب ان يقوم بها العرب (خمس مرات)
فى اليوم
حتى تقبل فى عالم التحضر الصهيونى
وفق القالب ( الماسوني ) المحترف
والذى فيه الإله
دون اله الاديان السماوية الثلاث
٠٠٠???!
() التمذهب الدينى والطائفية والعرقية
منهج يلزم العمل به فى كل البلدان العربية بما يضمن
التناحر
باعتباره مدخل
حالة الاستحمار
الذى تتبناه تلك العصابة الصهيونية وشواذ الأفكار
؛
فبعد سقوط بغداد ودمشق وطرابلس
واليمن
والتشرذم العربى الذى لم يسبق
والذى هو بطعم :
العمالة والصهيونية إلا القليل •••!??
إلى الدرجة التى رأينا بعضهم يعمل
ضد مصر وضد دولة فلسطين ؛
فرأينا تأييد الخونة من بعض العرب لاعدائنا
بالمال والمعلومات
وما كانت لاسرائيل ان تعربد بهذا الشكل
الذى نراه
لولا انها بالفعل على اتفاق مع هؤلاء العرب العملاء
••••!!!?
ويمكن ان نفهم الآن سلام بعض العرب
الذى تم دون الاصطفاف العربى بشأن
قيام دولة فلسطين على حدود ٦٧؛
وما تجرأت اسرائيل بتدمير غزة
وابادة شعب فلسطين إلا فى اطار هذا
الهوان الذى اصاب العرب وذاك السلام الابراهيمى •••!
وباتت مصر الآن فى المواجهة المباشرة
مع هذا العدو؛
واضحى اتفاق السلام بين مصر واسرائيل
الذى بموجبه حصلت مصر على كامل ارضها المحتلة
؛
فى مهب الريح بما تقوم به اسرائيل؛
فهى الآن قد أفصحت عن مخططها
بشأن غزة ؛
فقد احتلت بالفعل غزة؛
وبات جيشها على حدودنا؛
وبشكل عدائي واضح؛
وقد ظهر بأفعاله الدنيئة.
وتصريحات قادته ان المقصود
( مصر )
وما طلب تفكيك ما أقيم من استعدادات مصرية
بسيناء للحفاظ على حدودنا ،
الا أول سطر فى عملية الاستحمار ؛
تريد ان نكون ضعفاء
ليسهل الهضم؛
وهى تدرك تماما اننا فقط نحافظ على امننا
القومى.
وأننا بالفعل دعاة سلام وبناء ؛
ومن ثم كانت قولة القائد ( السيسى ) المساس بحدودنا بزعم التهجير
( خط احمر) ٠
اى :
انتهاء السلام
والحرب حفاظا على حدودنا ؛
ولننظر هذا الاستحمار الصهيونى الآن
وهو يدمر القواعد العسكرية بسوريا؛
واحتلال اجزاء أخرى من سوريا؛
تحت
زعم انها تمثل تهديد وجودى لها••••!!!?
هكذا يريد العدو
نعم يريد ان نكون ضعفاء فاشلين؛
ليضمن وجوده وتفوقه؛
هكذا يعملون ؛
ولهذا فهم لايريدون ان يروا مصر
قويةوقائدة ؛
ولهذا فقد باتت
المواجهة الآن " مباشر"
فاستعدوا •••!?
0 comments:
إرسال تعليق