ثبت لكل عاقل متابع ان
اسرائيل
تقوم بدور
طليعى استعماري
فى محيطنا العربى
من خلال:-
١- احتلال دولة
فلسطين
ورفض حل الدولتين
٢- احتلال أراضى
سورية ولبنانية
٣- التعاون مع
{الصهيو الاسلامى}
بدعم كل الأفكار
الضالة والشاذةوتبنى جماعات لهذا الغرض ؛
كداعش والنصرة
والإخوان و••
٤- فرض السلام
وفق منطق
[السلام مقابل السلام]
وانخراط الإمارات
وقطر والبحرين والمغرب فى سلام من هذا النوع المخزى والمهين والمتعارض مع المبادئ وقضية
القدس
بما يعد اختراق
لما يسمى ( الامن
العربى)
حتى رأينا اليوم
مناورات
عسكرية فى اليونان
باشتراك اسرائيل
مع قطر والإمارات والبحرين
دون خشى لما يحدث
من إبادة للشعب الفلسطينى فى غزة ،
فى ذات الوقت
••••!!!?
اوتهديدها الفاجر
لمصر
٠٠!!!؟
لمجرد انها
ترفض التهجير وتصفية
القضية الفلسطينية وتستعد بقوة لاى تجاوز فيما يتعلق بحدودنا،
وتبجحها امس
بطلب
تفكيك ما أقيم
بسيناء من استعدادات عسكرية
تتعلق بهذا التهديد
٠
استعدادات
(قوية)
( و رادعة )
لهذا العدو الغادر
الفا جر ••
ويقينا إذا ما
استمرّت اسرائيل على ما هى عليه الآن
فحتما ستكون المواجهة
باعتبار
ان اسرائيل بالفعل
تريد إضعافنا والنيل من استقرارنا ونهضتنا ،
نعم انها ضد ان
نتبوأ مكاننا
القيادى المستحق
•
فبعد افشال مصر مخطط الفوضى والارهاب
منذ ٢٠١٣ وتطهير
سيناء
والعمل على تنمية
سيناء وكل مصر ؛
زاد عواء الخونة
والأعداء ؛
وباتت عافية مصر
ونهضتها فى مرمى
عداء هؤلاء واذنابهم
؛
ولما كانت مصر
عازمة على تبوأ مكانتها
القيادية والحضارية؛
وثبت ان الأشقاء
قد تخلوا عنا؛
وبات اللعب على
المكشوف؛
ولم يعد مستغربا
ان نرى قطر فى دعم اسرائيل ضد مصر وهو ما رشح الآن ب
( قطر جيت)
وكيف يعمل الشقيق
ضدنا
ومساعدة اسرائيل
فى حربها بغزة وافشال اى مفاوضات او اى دور ايجابى لمصر بشأن إيقاف هذه المأساة••!?
وسمعنا عن دعم
الإمارات لميليشيا الدعم السريع بالسودان والتماهى مع مخطط إسقاط السودان وتقسيمها إلى دويلات متناحرة؛
وسمعنا عن الدور المشبوه للإمارات بإثيوبيا؛
فهل الأشقاء اختاروا
< السلام الاسرائيلى>
وفق الصفقة الترامبية ( الاستعمارية)
حتى ولو كان على
حساب
المبادئ والقيم وصحيح عقيدتنا ؛
طالما الأمر يضمن
بقائهم على كراسيهم؛
قد يكون ••!!!؟
والأمر ليس مستغرب
باعتبار ان الأشقاء هؤلاء بالفعل لايملكون ( إرادة) وطنية حرة تنتصر لتلك المبادئ ؛
لوجود قواعد عسكرية
أمريكية على أراضيهم؛
ويقينا من حاله
كذلك
لايملك تلك الإرادة
الحرة؛
لهذا فنحن لايمكن ان نعول على هؤلاء ،
وما نقوم به هو
الحد المسموح؛
نعم
حد المصالح
•••!
اما دون ذلك فلا
محل له ؛
فصنيع هؤلاء الأشقاء
اشد إيلاماً من صنيع الاعداء ؛
لأنهم من جلدتنا•••!!!?
وعلينا ان نعتمد
على انفسنا وكل اصحاب المبادئ من دول وشعوب؛
ويقينا سيتعاطفون
وان لم يقدموا
شيئا إلا فى اطار
( مصالح دولهم)
سيما ان الكلمة
الآن باتت
للقوى وليس للقانون ؛
وللمصالح دون المبادئ
؛
وأعتقد ان قادم
الأيام فى ظل هذه الإرهاصات والفتن والتهديدات؛
يتطلب منا فى مصر
استنفار عمل
وروح
وأمل •••
استنفار استعداد
قوى ورادع •••
استنفار الكل خلف
القائد
البطل ( عبد الفتاح
السيسى)
صفا واحدا
باعتبار ان التهديد
الذى نواجهه الآن وجودى
والعدو بات على
الحدود،
ووقاحته فاقت كل
شيئ ،
فهو محترف
غدروخيانه ونقض
عهود )
وهو الآن يدش لنفسه
زعامة
لشرق اوسط وفق
هواه وعنصريته؛
ويبتغى
إضعافناووقف نهضتنا وريادتنا؛
ومن ثم الاستعداد
يجب ان يكون دائم ويقظ وقوى
ورادع ٠٠
وستظل اسرائيل
عدو لنا •••!؟
0 comments:
إرسال تعليق