ذهب إليها يهاديها روايه
قصيدة تقص كل ما بداخِله
غراماً لحبيبه رحلت باكيه
ضل روضتها لأعوامٍ متتاليه
أين غابت ؟ و لقد كانت راسيه
تفيض بالسعاده و الفرح بعنايه
شراعاً بالروح للوجدان عاصمه
ظل باحثاً عن أمواجها العطره
فى كل صدفه يرتشف عبيرها
باتت عيناه بالليالي ساهره
يهمس لنجماتٍ بسماءٍ عاليه
لكل منهن ومضاتٍ فاتنه
صار حزينا ما حن لغيرها
هي نجمة عيناه ،منية الهوى
الدفء المحال لفؤادِ انتهى
صباراً بهضابٍ ترياقهٍ علقما
أين الماسه و قد كانت بيمينه
هل كانت بالخيال ملموسة
و الآن سيدة القصيده أين هي ؟
الأحد، 23 سبتمبر 2018
- تعليقات الموقع
- تعليقات الفيس بوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 comments:
إرسال تعليق