فجأة ، فى خيالي
تُوقت لنجمٍ ليس من كَوكَبى
إحساس منير تملك من مشاعري
وجدتُ نفسي بعالمٍ رومنسي
أسير به وحيدةً لذاتي
لا شيئاً معي
و ما من أحد برفقتى
سألت الإحساس عن مقصدي
أجابني::
بتلك القصر نجماً لسمائي
سرتُ أترقب خطواتي
بعيني و بأنفاسي
حتى وصلتُ بوجداني
ألتمس الفرحه لشرياني
فلمحتُه النخيل لبستاني
أشرت إليه بهمساتي
فرأى وجهي
أهديتُهُ ابتساماتي
أهداني من أطيب الثمرات
لمست بعينيه الراحه لحناني
رجوتُ منه إنتظاراً
رحلتُ ثم عُدت بنسائم أزهاري
شعرت منه أماناً لدُنيتي
و حينما دنا لعناقي
سرت هاربةً بعيدة عن أغلالي
خوفاً من عشقٍ يفوق احتمالي
فجأة استيقظتُ من منامي
أ كان كل ذلك بأحلامي
أحتاج دفئاً لفؤادى
أحن لهيامى، لكنى أهاب إرتوائي
الأحد، 30 سبتمبر 2018
- تعليقات الموقع
- تعليقات الفيس بوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 comments:
إرسال تعليق