قالها فاستفهمت لما ؟
قال : (( البرستيج )) ؟!
قلت : إذن تقصد الزى والصورة ب ...و...!؟ ؟
قال : نعم
قلت : أوافقك واعترف بالخطأ؛ باعتبار واقعنا وأعلن لك
فى قولة واحدة سامتنع دون (( البرستيج )) !؟ فضحك
مؤكدا انتصاره؛ واردفت ولكن أود أن استفهم عن معنى
(( البرستيج )) ؟ ؟ ؟ قال : شكلك ؛
قلت تقصد (الصورة ) قال : نعم !؟
ولما كان الحوار طال وسبق لى إدارته واكتشفت آنذاك ( غربتى ) وها قد تأكد لى الآن وجوب (( عزلتى))
بعد أن باتت (( الصورة )) حاكمة
وصار (( الشبح )) غاية دون (( الروح )) وتزكيتها؛
وبات ( الحق ) بين الناس (( أهواء )) !!!
فصارت الصورة فى الملبس والماكل والمسكن غاية ؛
و الروح ورقيها تقريبا محال؛
عموما لقد عزمت على الاتكون هناك لك على (( الفيس ))
صورة ؛ منتهيا الى ما بعد (( المذاكرة )) للحق
أن تكون هناك
رسالة
ولكن بدون صورة ؛
وساجتهد للانتصار على النفس ومكائدها
صحبة أستاذى العارف؛
فالامر جد
ورقى الروح جد ؛
نعم فلاداعى للصورة !!!؟ ؟ ؟
0 comments:
إرسال تعليق