.
متابعات: حافظ الشاعر
في واقعة أليمة تجرد فيها الأب من كل مشاعر الإنسانية، حيث ارتدى الذئب البشري زي الأب الحنون، حيث بدأ يلتمس من ابنته بعض اللمسات المحرمة، بعدما طلق زوجتيه أم الطفلة وأخرى، لتنتهي حياة الطفلة الصغيرة على يد والدها..كان ذلك فى رمضان الماضى..واسدل الستار عليها الآن.
وتبدأ الواقعة عندما تقدم الأب المدعو ” شريف.ط.م” والبالغ من العمر 33 عاماً ويعمل عاملاً بمصنع شاي ببلاغ لقسم شرطة العاشر من رمضان، يفيد بانه أثناء تواجده في المصنع تلقى اتصالاً تليفونياً من جيرانه يفيد بوفاة ابنته بسملة 9 سنوات داخل شقتهما.
وعلى الفور انتقل رجال الأمن غلى مكان الواقعة، حيث وجدوا الطفلة غارقة في دمائها ومسجاه على ظهرها في الحمام وترتدي ملابس منزلية وبها سحجة بجوار الأنف وجرح طعني في البطن، وتبين سلامة جميع منافذ الشقة، وعدم وجود بعثرة مما يفيد بعدم تعرضها للسرقة.
وعلى الفور بدأ الشك في والد الفتاة، وبمواجهته أقر بانفصاله عن والدة الطفلة المجني عليها وشقيقها التوأم، وتزوج من فاطمة 34 عاماً ربة منزل ولكنهما انفصلا.
واشار المتهم في اعترافاته أنه يمر بظروف مالية سيئة أدت إلى قيامه بالتخلص من ابنته بعد تناول وجبة السحور، وطعنها بالسكين ولكنها رواية كاذبة.
حيث كشف الطب الشرعي أن المتهم قام بقتل ابنته بعدما اعتدى عليها جنسياً، حيث تخلص منها خشية افتضاح أمره، حيث كشف الطفل ” فارس شريف” نجل المتهم وشقيق المحني عليها ما حدث لشقيقته بجمله واحدة: ” بابا هو اللي قتلها”.
حيث قال الطفل: “”بابا مش بيصوم رمضان.. هو قتل أختي وهي نايمة، أنا شوفته وعملت نفسي نايم علشان مش يقتلني أنا كمان” وتم عمل محضر بالواقعة حيث وجهت النيابة تهمة القتل المقترن بهتك العرض.
متابعات: حافظ الشاعر
في واقعة أليمة تجرد فيها الأب من كل مشاعر الإنسانية، حيث ارتدى الذئب البشري زي الأب الحنون، حيث بدأ يلتمس من ابنته بعض اللمسات المحرمة، بعدما طلق زوجتيه أم الطفلة وأخرى، لتنتهي حياة الطفلة الصغيرة على يد والدها..كان ذلك فى رمضان الماضى..واسدل الستار عليها الآن.
وتبدأ الواقعة عندما تقدم الأب المدعو ” شريف.ط.م” والبالغ من العمر 33 عاماً ويعمل عاملاً بمصنع شاي ببلاغ لقسم شرطة العاشر من رمضان، يفيد بانه أثناء تواجده في المصنع تلقى اتصالاً تليفونياً من جيرانه يفيد بوفاة ابنته بسملة 9 سنوات داخل شقتهما.
وعلى الفور انتقل رجال الأمن غلى مكان الواقعة، حيث وجدوا الطفلة غارقة في دمائها ومسجاه على ظهرها في الحمام وترتدي ملابس منزلية وبها سحجة بجوار الأنف وجرح طعني في البطن، وتبين سلامة جميع منافذ الشقة، وعدم وجود بعثرة مما يفيد بعدم تعرضها للسرقة.
وعلى الفور بدأ الشك في والد الفتاة، وبمواجهته أقر بانفصاله عن والدة الطفلة المجني عليها وشقيقها التوأم، وتزوج من فاطمة 34 عاماً ربة منزل ولكنهما انفصلا.
واشار المتهم في اعترافاته أنه يمر بظروف مالية سيئة أدت إلى قيامه بالتخلص من ابنته بعد تناول وجبة السحور، وطعنها بالسكين ولكنها رواية كاذبة.
حيث كشف الطب الشرعي أن المتهم قام بقتل ابنته بعدما اعتدى عليها جنسياً، حيث تخلص منها خشية افتضاح أمره، حيث كشف الطفل ” فارس شريف” نجل المتهم وشقيق المحني عليها ما حدث لشقيقته بجمله واحدة: ” بابا هو اللي قتلها”.
حيث قال الطفل: “”بابا مش بيصوم رمضان.. هو قتل أختي وهي نايمة، أنا شوفته وعملت نفسي نايم علشان مش يقتلني أنا كمان” وتم عمل محضر بالواقعة حيث وجهت النيابة تهمة القتل المقترن بهتك العرض.
0 comments:
إرسال تعليق