لم أنسى ذلك اليوم الذي كنا في أمس الحاجة لمساعدة أقرب الناس الينا؛
ولن
أنسى كيف عبس في وجهي؛؛
وكان
مقتدرا على المساعدة ؛ لكنه أبى ؛
ولو
اعتذر في تلك الساعة عن المساعدة بكلمة طيبة لكان الامر طبيعيا، الا انه عبس
وأدبر؛
سامحه
الله : الم يعلم بأن الله ربنا لاينسى أحد ولا يخيب رجاء أحد..
لقد فتح
الله ابواب الخيركلها بلا حساب ..
وبقيت
كلمات أقاربنا جرحاً مؤلماً ، من جروح الماضي
ينزف
دماً كلما ذكرناه؛؛
لم نحقد
عليه بل نترحم عليه ...ولكننا لن ننساه؛؛
والمعروف والجفاء كلاهما لاينسى ؛
( الكلمة
الطيبة صدقة )
...............................................
**الخاطرة
/ تجربة قد يصادفها الكثير من الناس
ولاتخص أحد..
0 comments:
إرسال تعليق