ببساطة
شديدة
أوضح القائد الأعلى للقوات المسلحة المصرية {المشير}
الرئيس {عبدالفتاح
السيسى }
فى
احتفالية تخرج طلاب الأكاديمية العسكرية والكليات العسكرية أمس
(١٣ أكتوبر ٢٠٢٣)
موقف
مصر مما يجرى على [الحدود]
() فكان
التشبيه البسيط للشعب
ماذا ستفعل لو كان البيت المجاور لك به
نار ٠٠٠٠!
مؤكد
سادتى
ستكون هناك مساعدة للاطفاء٠٠٠!
واستعداد
على أعلى مستوى خشية امتداد النيران إلينا ٠٠٠!
لهذا
رأينا فى العرض العسكرى ،
نماذج
عظيمة من [القوات الجوية] و[المظلات] و[الصاعقة]
فى إشارة واضحة
للعيان
أننا على استعدادرتام (للاطفاء )٠٠٠!
وكذا
رسالة( ردع) للأعداء ٠٠٠!
() سبق
وأن تحركنا فى الوقت المناسب
حينما فكر البعض تجاوز
[الحدود
الغربية] مهددا الأمن القومى المصرى
فكان
اعلان الخط الاحمر إياه ٠٠٠!
والتزام
الجميع بذلك ٠٠٠٠!
ومن ثم
فإن القوات المسلحة العظيمة حتما جاهزة أيضا فى اى لحظة ضد من يفكر فى تجاوز [الحدود الشرقية ] ,
باعتبار أنه من غير المقبول تماما
تفريغ الأرض المحتلة من إسرائيل على حساب مصر ٠٠٠!
أيا
كانت الذرائع ،
ممر
إنسانى مثلا
أو ٠٠
الخ
فقد
أوضحنا الرسالة بشفافية وقوة:
بأن قضية فلسطين
ىقضية مصر.
والوقوف
بحوار الشعب الفلسطينى ثابت حتى
استرداد
أرضه ،
ومن ثم
فلن
تكون سيناء بديلا للغزاويين الفلسطينين ،
فهذا (خط
أحمر)٠٠٠!
ومؤكد
أن اسرائيل ومن خلفها امريكا والاتحاد الأوروبى يدركون ذلك ،
كما
أنهم منذ أمد
وصلتهم {رسالة
مصر} ،
وايا
كانت الذرائع والضغوط فلن يحدث
ما
يخططون له ٠٠٠!
فهذا خط
أحمر ٠٠٠!
فمصر
على وعى تام بالمخطط وستكسره
بكل قوة
واباء وشمم ،
لانها
لاتفرط ولاتتهاون فى
الحفاظ على
ترابها
وأمنها ٠
() لعل
تلك النيران المشتعلة على حدودنا الشرقيةوالتى من المتوقع استفحالها بعد أن أعلنت
اسرائيل (حالة الحرب) مستهدفة الفلسطينين ،
سيما
وأن التأييد لهذا العدوالمغتصب من الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوربي
طبيعى ، باعتبارها صنيعتهم
لوأد
حركة نهضتنا بعد أن فلحت فى تفتيت الأمة
العربية ٠٠٠!
مما
يؤكد أهمية
الثبات
والصمود والوعى
والجاهزية
من الجميع ،.
باعتبار
أن تلك النيران من المحتمل أن تطاير شرارتها
الينا
فى أى وقت ٠٠٠!
واحسب
أن احتمالية أن تقوم حرب إقليمية غير مستبعد فى إطار ماهو
مخطط له
من العدوالصهيو/امريكا ،
سيما
وأن مصر قررت أن تتعافى من مرضها بإرادة وطنية حرة ٠٠!
ولهذا
فإن الاستنفار الوطنى يجب أن يكون ،
فالجميع
مطالب أن يرتقى لمستوى
الشدة
التى نواجهها مترفعا عن السفاسف ،
وواعيا
لمكائد قوى الشر فى الداخل الذين حتما ووفق (خستهم) سيستغلون المشهد
للعبث
بمقدراتنا وكذا فتنة مواطنينا ،
استغلالا
لما نعانية من وجع الغلاء ،
الذى
بات عالميا ، ومن المتوقع اثر ما يحدث بغزة أن يتزايد ٠٠٠!
فالمخطط
سادتى
(خنق)مصر واستدراجها فى اى خية للاجهاز على
بنيتها التى شيدتها بغية الوصول لنهضة حقيقية ،
ولننجر
إلى ما يعرف
{باقتصاد الحرب}
والذى
من شأنه ايقاف خطط التنمية٠٠!؟
فالمطلوب
سادتى
اليقظة
والوعى و الاستعداد القوى لمتطلبات المرحلة
إذ ان
الجيران
لديهم حريق٠٠٠!!!؟؟؟
0 comments:
إرسال تعليق