قَلَّ
الْأَمانُ لدَيهِ يُعْدَمُ الْأَملُ
الذِّئْبُ
مُبْتَسِمٌ قَدْ خانَنا عَلَمٌ
بَدْرُ
الْقوافِلِ قَدْ أمْسى بِلا نَظَرٍ
أَصْبَحْتُ
في ظُلَمٍ عُكَّازتي قَلمٌ
خَفَّتْ
علامَتُهُ فَغَرّني وَسَنٌ
أَيَّامُ
زَغْرَدَةٍ قد صادها عُقَمٌ
اَلْحُبُّ
في شَلَلٍ ما زارَنا غَزَلٌ
بَيتٌ
بِغَيرِ هوى بُنيانُهُ عَدَمٌ
عُمْرُ
الطُّفولَةِ شابَ قَبْلَ مَوْعِدِهِ
حَلُّ
الْمتاهَةِ هَلْ يُرى لَهُ رقَمٌ
إِنَّ
الْأَمانَ مَعَ الضِّحْكاتِ مُلْتَئِمٌ
لا
عَيشَ لَوْ لَمْ نَكُنْ لِلْأَمْنِ نَنْتَقِمُ
0 comments:
إرسال تعليق