كانوا يقولون
لنا أشياء كثيرة
من دون اعتراض
نصدقها
نتبعهم كالخراف
وكأننا في
حضيرة
منا من يصفق
ومنا ين يهلهل
ويبجل
من مثلنا
قل نضيره
يقولون لنا
،،،،إن السماء
في قبضتهم
والأرض حصيرة
أذا ذهب احدهم
الى المرحاض نتبعه
نقف عند الباب
وإن كانت بولته قصيرة
نخشى ان يضايقه
ابو بريص
او نملة أو
حتى اضافيره
صدقنا كل
تفاهاتهم
من دون وعي
أو بصيرة
نحزن إن خرجت
زربته صغيرة
ونبتهج إن
خرجت كبيرة
هكذا كنا
في غفلة
حتى إن غرقنا
في بولهم
وأصبحنا في
غابة
يأكل القوي
الضعيف
وهم منشغلون
في الأميرة
0 comments:
إرسال تعليق