قُبعتي التي تُغطي جُمْجُمتي..
كستْها تَجاعيدُ الوهنِ ..
ضرَستْها أنيابُ السنينِ ..
تبدو كعجوزٍ شمطاءَ..
على خدَّيْها لاحتْ أخاديدُ الثبورِ..
أكَلتْها أفْواهُ الزمنِ..
أشْعرُ أَنَّها سَتُغادِرُني عنْ قَريب؟...
الجمعة، 21 سبتمبر 2018
- تعليقات الموقع
- تعليقات الفيس بوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 comments:
إرسال تعليق