حينما ترزق بصاحب يعينك على طاعة الله فادرك أنها
(منحة ) تستوجب الشكر؛
وحينما تكون الوجهة معا لشيخ عارف مربى؛
فتلك أيضا( نعمة عظمى) أيضا تستوجب الشكر ؛
(( فمعية الصالحين رزق عظيم )) ؛
ولأن العنوان ( علم ) ..!
وكاشفا لشخص ( صاحبى ) فى (( الله )) ؛
ولأن لاسمه دلالة فهو حقا (( سعيد )) ....
وبات أيضا (( ريس ))....
وتلك حتما لها متطلباتها واجتهاداتها لازالة العوائق والعلائق؛
التى ينبغى ألا تتوقف ...
لقد التقيته بعد رحلة (( تسرية )) إلى مكة والمدينة المنورة
لأداء شعائر (( فريضة الحج )) وهو الذى أداها من قبل؛
ولكن حينما تكون الدعوة من (( الله )) فإن الدلالة
(( سعيد )) وأيضا (( ريس ))
فهنيئا لكم صاحبى بالولادة الجديدة؛
هنيئا لكم بالرقى الأخلاقى العظيم؛
هنيئا لكم بمزيد العطاء والخير؛ نعم سيدى لقد باتت الرسالة أعظم ؛
والالتزام أوجب ؛
وصحبة أهل الله الصالحين سبيل؛
شرفت بالالتقاء امس فى ساحة سيدى (( عبدالرحيم البحراوى ))
(رضى الله عنه) (بميت مسعود ) أمس والأنس بعمنا الحبيب سيدى الشيخ
(( إبراهيم البحراوى )) حفظه الله؛
وكان مع الصحب والأحباب واخونا الحبيب (( فتحى ))
والصورة
مع الحبيب سعيد الريس
لنقول له : حج مبرور وذنب مغفور
0 comments:
إرسال تعليق