أشاطرها الهوى فتحنوا كأنها
يمامة طوال الليل لم تنم
فتهفو لها الروح كأنها فراشة
أرسمها على الاهداب بالقلم
يسحرني رذاذ صوتها فأميل لها
كغصن يهزه النسيم عاشق مترنم
كلما دنوة منها زاد اشتياقي لها
وإن أبتعدت شاب السواد علقم
أحبها ..لاخلاص من حبها ابدا
حتى وإن أسود البياض بالهرم
0 comments:
إرسال تعليق