غجرية الأنوثه،،،،
لفؤادي موجوعه....
أتتبع همساتك لى،،،،
الشجيه الحنونه،،،،،،،،
من غير علم،،،،،،،،،،،،،،،،
بأننى تلك المقصوده،،،،
فلأحلامى غايه،،،،،،،،
و لغايتك أنشودة،،،،،،،
فيا رفيق الدرب،،،،،،،،،،،،،،
صلنى لغرامك بأي وسيله،،،
حلمت بك أمان القصيده..
تجسد حياتي السابقه،،،،
كأصدق أكذوبة،،،،،،،،،،،
مرت علي وهماً،،،،،،،،،
تخيلتها حباً بالحقيقة،،،
يا ليت همساتك،،،،،،،،،
كانت لروحى قريبة
بيوم ما وعدتك،،،،،،،،،،،،
بأننى مليكة مشاعرك،،،،،
زهرتك الحبيبه،،،،،،،،،،،،،،،،،
لكننى أهاب منك،،،،،،،،،،،،،،،،،
تلمح عيناي باكية حزينه،،،
أصبح وقتها لقلبك غريبة
أعود للحياه بغربة وحيدة ،،
جنبنى الفكر والحيرة.،،،،،،،،،،،،،
لأنفرد بدنيتى هادئة بسكينه
لكننى الآن برفقتك،،،،،،،،،
زهرة سعيدة ،،،،،،،،،،،،،
فى عشقك متيمه،،
فوحدك أميرى،،،،
و أنا بمحرابك أميرة
الاثنين، 25 يونيو 2018
- تعليقات الموقع
- تعليقات الفيس بوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 comments:
إرسال تعليق