ها أنا هنا من أمامك،،،
وردة جميلة،،،،،،،،،،،،،،،،
خمرية ببستانك،،،،،،،
من حنانك ،،،،،،،،،،،
تعودت خصالك،
من همساتك،،،،
أنصت لنداءك،،،،،،،،
تشعر غرامي،،،،،،،،
و أشواقى تجاهك،
متى تفهمني ،،،،،،،،،،،
و متى أشعر نبضاتك،،
الروح بوريدى،،،،،،،،،،،
نسمات فؤادك،،،،،،،،
تتابعنى بعينيك،،،
سابحة بفضاءك
تسمو راقياً،،،،
قمر عالي بسماءك
كيف تجذبني لمدارك
لأحيا بوجدانك،،،،،،،
قلبى يرجو حنانك،،،،،،
لكنني تائهة فى سحابك.
أحن خلوداً لعناقك..،،،،،
لبسمة أرتويها خمراً،،
من شفاهك،،،،،،،،،،،،،،
الاثنين، 25 يونيو 2018
اخبار متعلقه
قصة قصيرة بعنوان / من أجل ولدها..بقلم: محمد علي ابراهيم الجبير
خالد شاب وسيم ، كله حيوية ونشاط ، في الثلاثين من عمره يتمت...
.....(( لا التهجير ))..بقلم : د/عمر عبد الجواد عبد العزيز
مش هنوافق ع التهجير و لا هنرضي' ...
خاطرة/ الرجال والنساء..بقلم القاص/ محمد علي ابراهيم الجبير
الرجال القوة والصلابة النساء الجمال والترافة؛ الرجال ل...
- تعليقات الموقع
- تعليقات الفيس بوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 comments:
إرسال تعليق