**هناك اشخاص اثمن من الالماس فهم حقا يملكون الاحساس فان اختفوا اجتمعت الذكرى والحياة معا داخل هذا التابوت ....!! فعذرا لمن يمثلون دور الحب والعشق ولا عزاء لمن صدقوهم من البلهاء ...
تذكرتُ يومــا حدثتــــني فيـه
قالت انها لي
دَمِعــت عَيناها
فبكـيتُ كطفلِ على بُــــكاها
سألتُــــــها لما البُكاء ؟
أهو علامــــــة للوفـاء
لم تُجيبني............
بل أجهشــــــت بالبكـاء
ماكنتُ اعلمُ.........
انها تتقـــنُ كيدَ النســـاء
أتقنت دور العاشقات
رســــمت لوحة البَراء
في العراءِ تنكرت عذراء
فعادَ إليها الكِبرياء
أخرجت المشهدَ في إتقان
فصفقَ لها البُلهاء.....
** طارق فريد.. من ديوان شهقةُ عشق
0 comments:
إرسال تعليق