جليلٌ أَم قديسٌ أنتَ
و قد كانت كلماتك للفؤادِ
بلسما
جسدتها نورا مشرقا
تنقي
القلوب مِن العتمِ
و مظلمة
أ حقاً توجت الشعور
بالايمان
و الرضا سعادةً
و صبرا
من همساتكَ الشجن
بل مناجاة الفرح
قريباً و أبدا
إنني المُنى لرؤياكَ
خالدا
بالروح مغردا منتصرا
و إن عدت لأضلعي
بالحياة
و الوريد ستظل وتبقى
لو اغتابوني عاشقةَ
لي الفخر
بها نميمة ترويني فرحا
اعترافاً على مسؤليتي
تلكَ
قلمي يا مختلسا
فاه نَمِرَة
سيدوّن التاريخ شِعري
ملكة
متوّجة بالقلوب سلام وبردى
0 comments:
إرسال تعليق