كنت اعرفه منذ امد
الآن افتقده
اقصد ( الهدوء )
!؟
كل ما حولنا بات يحمل
(ضوضاء)
حتى أضحى
اصل
!؟
الشباب أقرب إلى الضوضاء
والكبار أقرب إلى الهدوء
وهما ان التقيا
فالغلبة
للضوضاء
!؟
وهن العظم وضعف السمع
والضغط واخواته
بات مسموع لمن هم فى الكبر
!؟
الطبيب يقول وفق كتابه
لابد من المشى ٠٠٠
لابد من الهدوء ٠٠٠
!؟
ابتعد عن المحمول ٠٠٠
ابتعد عن التلفاز ٠٠٠
ابتعد عن الشارع ٠٠٠
القائمة طويلة كلها تنادى
لابد من الهدوء
ليستريح العقل والبدن والأعصاب
ومن ثم تنشط
لعمل
!؟
سيقول قائل :
واين العمل؟
موجود ان أردت حتى ولو كان فى
تحريك
الكنب
أو تفكر بأمل
!؟
طالما تسعى إيجابيا
حتى ولو كان الأمر بسيط
فانت فى عمل
واعرف انه سيأتى وقت ويكبر
طالما انت تسير بين
حركة
وكتاب
إلى هدف
؟!
نعم لابد ان تحدد الهدف؟!
حتى ولو كان صغير
المهم ان يكون
نافع
ومنتج لأثر
!؟
تخيل خياطة ثوبك بإبرة
عمل
!؟
لاتيأس
فانت مخلوق الله العظيم
متى حققت العمل
!؟
نعم لابد ان تحقق العمل
اى :
اتيان واجب كل وقت
بعد ان عرفت ذلك من أهل العمل
الصالحين المصلحين
الانموزج الحقيقى
لخلق القرآن الكريم
!؟
نعم بابنى
خلقنا الله احرار
!؟
لان مدار وجودنا يتلخص
فى عمل
!؟
فابحث عن ذاتك من خلال
العمل الإيجابى المثمر
ولاتستصغر
فغدا ستكبر ويتحقق الأمل
عموما بنى
ليكن سعيك على
أساس
وانضباط
والتزام
حتى لايفوتك الوقت
ويضيع ما كان يجب من عمل
!؟
عموما لا عليك من ضعيف ان ركن
لاستجماع قوته فهو ايضا
يعمل بروشتة
ولكن عنوانها
مختلف
!؟
عنوانها يابنى
حتما مختلف بفارق زمن
لكن :
الكل فى عمل
فشتان
بين محطة ومحطة
وشتان
بين
هدوء وضوضاء !؟
عموما
فليكن يابنى
كلنا إلى العمل ٠٠!؟
0 comments:
إرسال تعليق