• اخر الاخبار

    الثلاثاء، 31 ديسمبر 2024

    المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : لابد من حماية مشروعنا التنموى٠٠!؟

     


     

    من حقى ان احلم ٠٠٠!

    من حقى ان أفكر ٠٠٠!

    من حقى ان أعيش حرا٠٠٠!

    من حقى ان أعيش كريما آمنا ٠٠٠!

    من حقى ان افرح حينما ارى مصر باتت

     (( حالة))

    ينظر اليها بإعجاب ممن يقدر

    ما قامت به منذ

    ان استردت ارادتها الوطنية واوقفت بثورتها فى ٣٠ يونيو ٢٠١٣

    زحف الفوضى  الصهيو / امريكى٠٠٠!

    نعم قام الشعب وآزره جيشه العظيم

    فى مشهد تاريخى اعلن فيه قائد القوات المسلحة المصرية العظيمة الفريق اول

    عبدالفتاح السيسى

    ( خارطة طريق لبناء مصر)

    جاء هذا القائد على موعد دعاه اليه الشعب كله حينما نادى عليه مستغيثا

    من حالة الفوضى والفورات الاحترابيةالمصنوعة بدعم الاعداء واذنابهم والتى تواصلت بشكل مستميت

    تبتغى هدم المؤسسات حتى سمعنا زعيم لهم ينادى ومعه فصيله

     باسقاط الجيش٠٠!

    ولعل مشهد الجولانى واستقباله

    للارهابى ( محمود فتحى) بدمشق

    والذى كان ذراعا ايمن لحازم ابو إسماعيل

    ومحكوم عليه بالإعدام غيابيا فى قضية مقتل النائب العام ( الشهيد هشام بركات)

    فاضح وكاشف على ان

    مخطط الفوضى لم ولن يتوقف؛

    وان سوريا ( الجديدة)

    مرشحة ان تكون مركز جديد للارهاب

    ( المتحور)

    بدعم مباشر من امريكا واسرائيل

    وأعتقد ان هذا هو التمهيد

    لإنشاء مشروع إسلامى جهادى

    يلعب فيه تنظيم جماعة الاخوان المسلمين الدور الاساسى

    لراية [السنة ]

    اصحاب ( مشروع الخلافة والأستاذية إياه) ضد [ الشيعة]

    اصحاب المشروع الفارسى الصفوى

    ومن ثم يضمن الخبثاء الاقتتال المتواصل ومن ثم الضعف وايضاً ضمان

    تشغيل مصانع السلاح لديهم ٠٠٠!

    وحتما سيغلف المشروع التدميري الجديد بما بات يعرف

    [ بإقامة نظام اقليمى شرق اوسطى]

    يدمج فيه الكيان الاسرائيلى

    واحسب ان هذا هو

    الشوط الثانى من صفقة القرن التى

    من المنتظر ان يرعاها ( ترامب )

    فى ولايته الثانية اعتباراً من

    ( ٢٠ يناير ٢٠٢٥)

    وفى ضوء المعطيات المنظورة وهى لاشك ( غير مبشرة)

    بات علينا فى ( مصر)

    مهمة ( مضاعفة) ٠!

    مهمة عمل بانضباط واتقان ٠٠!

    مهمة عمل بفهم ٠٠٠!

    مهمة عمل بإبداع ٠٠٠!

    مهمة عمل بمصارحة ٠٠!

    مهمة عمل بمكاشفة٠٠٠!

    مهمة عمل باصلاح٠٠!

    مهمة عمل برجال من طراز مقاتلين٠٠!

    وهذا كله يستلزم

     (استنفار عام وخاص)٠٠!؟

    فحينما يتكلم القائد منذ ان تم اختياره

    فى ولايته الأولى موضحا

     ان الأمر جد

    وعملية الإصلاح حتمية ومواجهة الارهاب والتنمية

    يجب ان يكونا معا

    وفى كل المناحى وبدون توانى او تأخر او تسويف باعتبار ان الوقت ليس فى صالحنا،،

     كان موفقا بامتياز وهو يستشرف التحديات والتهديدات والمخاطر؛

    فكانت بداية الانطلاقة

    تعظيم قدراتنا

    وقواعدنا العسكرية وتنويع مصادر السلاح ،

    وايضاً الاعتناء بصحة الإنسان وقدراته الذاتية،

    وايضاً بناء الإنسان وفق مبادرة مصر

    ( بداية جديدة لبناء الإنسان)

    باعتبار ما يجب فى معركتنا الجديدة

    فالحق انه قائد بطعم زعيم

    لأنه بالفعل سابق شعبه بخطوة نحو بناء مصر الجديدة وفق مرتكزات حقيقية

    ومن خلال

    مشروع رؤية مصر ٢٠٣٠؛

    باتت مصر الآن بحق [ حالة]

    محل تقدير واحترام حتى من اعدائها؛

    واحسب ونحن نتابع الحرائق المشتعلة حولنا ندرك أهمية الحفاظ على الوطن ؛

    وضرورة الارتفاع على الصغائر باعتبار ان المعركة التى نخوضها الآن

    مصيرية ،

    نعم المعركة الآن مصيرية بعد سقوط

    [ بر الشام] الجناح الثانى لأمن مصر القومى

    وما يرسم به الآن من إنشاء

    ( افغانستان سوريا)

    لتكون مقر ومنطلق لافشال دولنا الدائم

    لتهنأ اسرائيل ،

    والأخطر هو تهديد هؤلاء الاعداء لمشروعنا التنموى النهضويّ،

    بما يستلزم منا جميعا حمايته

    نعم

    لابدمن حماية مشروعنا التنموى٠٠٠!؟

    • تعليقات الموقع
    • تعليقات الفيس بوك

    0 comments:

    إرسال تعليق

    Item Reviewed: المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : لابد من حماية مشروعنا التنموى٠٠!؟ Rating: 5 Reviewed By: موقع الزمان المصرى
    Scroll to Top