سيدى
٠٠
اتيت
فى ظروف (فارقة) ٠٠٠!
لم
تطلبها ولم تسع إليها ٠٠٠!
كنت
وزير لأعظم وزارة٠٠٠!
نادك
الشعب مستغيثا أن تخلصه من اقتتال على الابواب وفشل ينتظر الكل وسقوط محتم للوطن
أن ظل الحال على ما هو
بعد
أن أضحى الوطن أسير عصابة اختطفته فى ظروف غامضة ٠٠٠!
نزل
الشعب بالملايين يناديك بالاسم ٠٠٠!
حتى با تت صورك بالبذلة العسكرية فى كل بيت ٠٠٠!
صدقنى
اشتراها صغيرى ووضعها فى حجرته تيها بك واعحابا ببطولتك ٠٠!
تقدمت
بشجاعة منقطعة النظير
مقدما روحك فداءا
لوطنك
وشعبك ٠٠٠!
التف
الشرفاء من رجالات الدولة حولك مؤيدين فى مشهد لاينسى٠٠٠!
وقف
العالم متعجبا ٠٠!
لقد
فعلتها (مصر العظمى) ٠٠!
أوقفت
مخطط الفوضى الخلاقة ٠٠!. انطلقت بخارطة طريق ومعك الشعب ٠٠
تبنى
وتنمى وتعمر وتقوى ٠٠
فالاعداء
كثر والوطن مستهدف ٠٠٠!
والعالم
العربى ملتهب ومشتت ٠٠!
لم
تتوقف مؤمرات الأعداء بين
إرهاب ومكائد من هنا او هناك ٠٠٠!
ولازالت
٠٠٠!!!
لسانك
يلهج دائما قائلا :
من
كان مع الله فلايخاف ٠٠٠!
انطلقت
تعمر بشكل مذهل
فالوقت كما تقول دائما ليس فى صالحنا ،
لقد
تأخرنا كثيرا ٠٠٠!
تعمل
بروح الامل والمستقبل المشرق ٠٠!
وكلما
نجحنا فى عبور محنة ظهرت أخرى ٠٠!
ولكن
لم تتوقف ٠٠٠
لان
ثقتك فى الله لاحدود لها ٠٠٠!
سيدى
٠٠٠٠٠٠٠٠٠
لا
تتوقف وواصل فأنت على الحق ،
لانك
تصنع الخير لأبناء وطنك ،
رغم
الشدائد والعقبات ٠٠٠
والغلاء
الناجم
عن التضخم
وما
نجم ولازال عن حرب روسيا/اوكرانيا
ورغم
كيد أهل الشر ٠٠٠
و
الاعداء
ورغم
تركة الفساد التى فاقت الركب ٠٠
واصل
سيدى٠٠٠٠٠٠
فأنت صادق مع مولاك ،
والشعب
يثق فيك ،
ها
أنت ناديت على أهل
(الحل
والعقد) ،.ناديت على
(
النخبة والمفكرين)
إلى حوار وطنى
لإعادة
ترتيب الأولويات ٠٠٠!!!
حسنا
سيدى ٠٠٠٠٠٠٠
وبالتأكيد
سنضع
[خارطة
مستقبل ]
تتوافق
ومتغيرات الواقع وتحدياته الجديدة ،
وحتما
سنصل إلى الأفضل ٠٠!
أراك
قويا بالله ،
قويا
بالتفاف الشعب حولك ،
نعم سيدى ٠٠٠٠٠٠٠٠
ما
اروعك وانت فى
قمة العرب ١٩/٥/٢٠٢٣
تزور{
البيت الحرام }
ملبيا
(عمرة )
وتتوجه
لزيارة جدك
سيدنا محمد
صلى
الله عليه وسلم ٠٠٠
واقفا
طالبا
التوفيق والنصر ٠٠٠
ما
اجمل الوصل ٠٠٠
ما
اروح الحب ٠٠٠
سيدى٠٠٠٠٠٠٠٠٠
لاتتوقف فأنت تنشد الخير للوطن
ومن
كان هذا طريقه فحتما هومنصور
وبالحب
مغمور ٠٠٠
وكم
نتمنى أن تحقق [قمة جدة]
التغيير
والتجديد ٠٠٠
إلى{
وحدة حقيقية ]
بين
العرب
لاسيما
أن الخطر محدق٠٠٠!
سيدى
٠٠٠٠
شاهدتك
وانت من [ باب السلام]
إلى
سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم)
تدخل
لتسلم وتستغفر فى موطن
تنزل الرحمات ٠٠
فهنيئا
لك سيدى٠٠٠
وانت ومن قبل وقفت فى مقام سيد الشهداء مولانا
الحسين (رضى الله عنه) مجددا وداعيا ٠٠٠
فأكدت
وصل لاينقطع
المكان والزمان ،
المدينة
المنورة بالقاهرة ،
الحفيد
بالجد ،
والآن العمل
فى مقام الحفيدة
السيدة
زينب -رضى الله عنها -
قائم لوصل لاينقطع بجدها
(صلى الله عليه وسلم)
ومن
قبل صنعت ما لم يصنعه أحد من قبلك ،
حين
عمرت (شارع الاشراف) الذى به
احفاد
المصطفى (صلى الله عليه وسلم)
تجديدا وتهيئة وتجميلا للزيارة ٠٠٠!
والارتقاء
الاخلاقى الكريم ٠٠٠!
فهؤلاء
هداة الحق،
وكريم
الأخلاق ٠
نعم
سيدى٠٠٠
من
حق يثرب أن تتيه على الورى
برفات خير الخلق مولانا النبى
ولمصر
أن تتيه بشأنها
برفات مولانا الحسين وزينب
فاهنأ
سيدى ٠٠٠
فأنت
ونحن معك بإذن الله تعالى
منصورين
ومجبورين و مستورين
لاننا
نصنع الخير والنفع لكل الناس
وخشيتنا
لله
وقلادة
رضا الوالدين معنا
وذاك
سيدى شأن
خير الناس٠٠٠!؟
0 comments:
إرسال تعليق