أولاً : التمهيد :
بسم الله الذي بدون ذكره تنقطع البركات والصلاة والسلام على خير بني آدم بل خير الخلق والبريات سيدنا محمد صاحب الخلق السامق الرفيع على كل البرايا والبريات وبعد .
ثانياً : التهنئة والشكر والتقدير موصول للشاعر الأستاذ الدكتور حسان محمد
الشناوي : تفضل
علي صاحب اليراع الزاهر ؛ والمداد الباسق ؛ والقريض السامق ؛ والحرف الذهبي الشاهق
؛ وذو الخلق الرفيع ؛ والقريض المتيع !! والرد السريع !! والشعر المرتجل المنيع !!!
يزكو بأريج وشذا الرياحين والأزاهير بعد دراستي
الأدبية والنقدية على رائعته وقصيدته ( غداء ) هو الشاعر الخريت الرائع الرائق
سعادة الأستاذ الدكتور الشاعر حسان محمد الشناوي أستاذ الأدب والنقد الأدبي بكلية
اللغة العربية جامعة الأزهر الشريف فرع المنوفية
فقرض تلكم الأبيات مباشرة في اللحظ والتو فور انتهائي من كتابة الدارسة
الأدبية والنقدية على قصيدته هذي !!!
ولكأنه كان قد سبق إعداها قبل انتهائي من
تسطير الدراسة وطبعها ونسخها على وسائل الاتصال ( السوشيال ميديا ) مباشرة - بعد
أقل من عشر دقائق ارتجل هذي الأبيات في حق الضعيف العاجز رفيق فهمي واصل فقال
سيادته مرتجلا :
ثالثاً المقطوعة الشعرية التي ارتجلها في حقي الضعيف العاجز قال :
1- شيَّأتَ أحرفيَ الغريرةَ وهْي لا
تنفكُّ
صنوَ تَتَأْتُؤٍ وتعثُّر
2-
فلزمتُ إطراقي وصمتيَ هامسٌ :
أيفيك
نغمةَ الاِمتنانِ تسمُّري؟
3-
ضوأتَ أبياتي بنظرة ناقد
طبِنٍ،
خبيرٍ، مبدعٍ، متبصِّرِ
4-
وكأنما شاركتنيها، فائقا
بمهارة
تمتاحُ بوحَ الأعصُرِ
رابعاً المختتم :
" وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين "
.
**كاتب
الدراسة
ناقد أدبي وكاتب صحفي
بجريدة الزمان المصري القاهرة
في صباح الأربعاء الموافق 31/5/2023
0 comments:
إرسال تعليق