مــاذا لـــو ... ؟..
أغمــضتُ عيــنيَّ
وفتــحتهما
ووجـــدتُك
أمـــامـــي
تطـــرقُ
بـــاب قلـــبي
بلهـــفةِ المشــــتاق
الــولـــهان
تبـــثُّ رســائــل الهــــوى
فتُـــثير فيــني حنيـــني
تتـــلهف لبـــريـــق
عيـــني ..
ولثــغري
الفـــتانِ
تـرجــو
عفـــوا .
لطـــول غيـــابٍ
عــــني
وننـــسى آلامًا أوجعـــتنا
صبــرنا عليــها رحمــة الـرحـمن
وأبــوحُ
لــك بصـــدقٍ ..
كــم
أوجعــني أنيـني
وكيـف أوجـعني مُــر بُعــدٍ
ومـــرارة
هُجـــرانِ
ولنحــيي ايــامــًا مليــئةً
بســعادةٍ
وهنــاءٍ منـي
بعـــهد
قـــربٍ و ودٍ
لــن يــزول ولـو لثــوان
0 comments:
إرسال تعليق